الأعمدة

سير يارعد ولاتخشي اكاذيب الفاسدين والمرتشين!

☆بعد أن (أفلس) أخلاقيا واجتماعا ،وبعد أن تم (طرده) من العمل الاولمبي وسحب يده من (حنفية) اموال الاولمبية:
¤سارق مليارات الاولمبية سرمد عبدالاله يبحث (بالخ…ر..ة) (حب ركي)، ويدفع المقسوم لموقع اخباري (رخيص) لبث الاكاذيب الهدف منها الإساءة غير المبررة ومحاولة لتسقيط رئيس اللجنة الأولمبية رعد حمودي،الذي تمكن،وبعد ان تم تنظيف الاولمبية من بعض ادرانها ،من وضع قدمه على الطريق الصحيحة لاستعادة الاولمبية بعضا من شرفها ، الذي سبق وهتك من قبل الفاسدين والطارءين والمزورين والمرتشين،الذين مازال البعض منهم يقاتل من اجل اعادة عقارب الساعة الى الوراء..

☆وفي مقدمة هؤلاء الفاسد ماليا واداريا المدعو سرمد عبد الاله المعروف بتأريخه المالي(الاسود) والذي سبق له وسرق اموال اتحاد السباحة واموال المسابح التابعة لاتحاد السباحة والذي خرج علينا (بكذبة) اكبر من (كذبة نيسان) من خلال موقعه الاعلامي، الذي نشر خبرا على موقعه يدعي بدخول رعد حمودي السجن، كما اكد هذا الموقع، على أن اليوم الاحد سيتواجد رعد حمودي متهما في احدى محاكم العاصمة بغداد، ولكن هذا الخبر،الذي قلت بأنني سوف لن اعلق عليه الا في يوم الاحد، اكد على أن مروجه واحد (طايح حظ)، ولا يفهم في الاعلام اي شيء، لأن الخبر يفتقر للمصداقية وللمهنية ،خاصة وتوجيه الاتهام لشخصية عامة معروفة على المستوى الاعلامي والرياضي بحيث سبق لها، ومازال صاحبها يحمل لقب (رمز من رموز ) كرة القدم العراقية ، مثل هذا الهبر يحتاج للمصداقية، وليس لترويج الاكاذيب..
☆وفي الوقت، الذي يستحق رعد حمودي بعض الدعم لمواصلة مابدأ به مؤخرا ، وخاصة عندما تمكن من قطع خطوات جادة لايجاد فرص حقيقية للنهوض بالواقع الرياضي من خلال عقد اتفاقيات جادة مع بعض اللجان الاولمبية الدولية والاوربية ،التي كان الهدف منها الانفتاح على التجارب الدولية المتقدمة، ومنها مذكرة التفاهم مع اللجنةالاولمبية الاسبانية،التي فتحت ابواب العراق لدخول الخبراء والشخصيات الرياضية الاوربية مرة أخرى للعراق بعد قطيعة وحصار استمر لاكثر من خمسين عاما، والاكثر من ذلك اتفاق الاولمبية مع بعض الخبراء والمختصين في الدول المتقدمة لتوقيع عقود تدريبية مع بعض الاتحادات الرياضية الوطنية، الهدف منها النهوض بالواقع الاولمبي ،وتطوير الرياضة العراقية، ☆ويبدو ان مثل هذه الخطوات الجادة قد اغاظت الفاسد والحرامي سرمد عبدالاله، الذي يحاول وبهذه الاخبار الرخيصة ايقاف عجلة العمل الاولمبي الجديد ،الذي نأمل ،من خلاله، ان تغسل الاولمبية سجل مسيرتها جميع الموبقات ،التي لحقت بها سابقا ، وتفتح آفاق جديدة للنهوض بالواقع الرياضي المزري..نقطة رأس سطر…!!

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى