الأخبار

عمر اسماعيل قمر الدين وزير الخارجية الاسبق : لم نتفاجأ بالحرب والداعمين لها أعداء الثورة والديمقراطية

 

– الحرب لم تكن مفاجئة، ونذرها كانت واضحة منذ بداية رمضان الماضي.

– أكبر أسباب قيام الحرب و الداعين لها هم الاسلاميون .

– حمدوك بذل مساع حثيثة لنزع فتيل الاشكاليات رغم الانتقادات الموجهة من الصف المدني

– لا انتمي للحرية والتغيير واعتز باستقلاليتي والحديث عن دور الحرية والتغيير في الحرب افتراء.

– يجب أن نتمسك بلا للحرب ونكشف عواقبها الوخيمة على مستقبل البلاد وبنياتها ومواردها .

– يجب أن تكون السلطة في يد المدنيين ونرفض أي دور للجيش والدعم السريع في الحكم.

– الجيش الحالي شكله مليشاوي ومرتهن للقوة المعادية للثورة والديمقراطية

– قيادات المعارضة كان تتعرض للاعتقالات بسبب انتقادها الدعم السريع والبرهان ألغى تبعية الدعم السريع للجيش

– القوات المسلحة إحدى مؤسسات الشعب السوداني وكنا نرفض الهتاف ضدها وندعو للهتاف ضد اللجنة الأمنية

– الجيش يجب أن يظل باق وان يكون احترافياً و يقوم بدور الجيوش في حماية المؤسسات الديمقراطي .

– يجب أن لا يحلم الجيش بأي دور سياسي بعد الحرب وليس هنالك أي سوداني يقبل ذلك

– يجب حل جميع الجيوش غير الجيش النظامي ودمجها في الجيش

– جذوة الثورة ما زالت حية، ومعظم قطاعات الشعب السوداني رافضة للحرب

– توقيع اتفاق جدة بين الجيش والدعم السريع اعتراف ضمني بعدم وجود حكومة .

– الاتفاق الاطاري كان جيداً رغم نقصانه و يجب أن نعود إلى ما قبل 25 اكتوبر.

– يجب جلوس جميع الفرقاء بعد وقف الحرب لتكوين منظومة تستلم السلطة.

المصدر : راديو دبنقا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى