الأعمدة

..((قحت،))وشيل البطاريه في القمره

من سخريات القدر ان مايسمي بقحت تريد ان تجيب لينا السلام والدمقراطيه… وهي مازالت في غيها القديم ومراهقتها السياسيه التي افسدت علينا بلادنا
ودمروا بها امانينا الحبيبه التي حلت الاهات مكانا..علي راي الراحل الدكتور عثمان مصطفي
لماذا تصر قحت علي الدجل السياسي والفلهمه العوره وشيل البطارية في القمره. .كلام في كلام ظلت فحت تعيد وتعيد فيها لعدد من السنوات. فلانحن نلنا عنب الشام ولاراحت البال ..مجموعه اقعدت البلاد والعباد وهدت حيل البلد .ومازالوا يمنون أنفسهم بالعودة عبر شعبنا العظيم.. .الذي هربتم وتركتموه في عز الجمر وانته من حولي يثمر….فدعو الشعب السوداني وشانه فانتم لاتمثلوه ولاتشبهوه….فقد علمته المحنه ان يعرف صليحه من عدوه
اللهم أحفظ سوداني العزيز
اللهم انصر قواتنا المسلحة نصرت مؤذرا
ولأنامت اعين الجبناء

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى