عندما تحدث البعض بأن هناك سيناريو معد من الفلول للانقلاب على حكومة حمدوك تهكم البعض

عندما تحدث البعض بأن
هناك سيناريو معد من الفلول
للانقلاب على حكومة حمدوك تهكم البعض وعدوه مجرد استعطاف للشارع كيما يلتف حول الحكومة.. بح صوت المحذرين من أن الحرب على الأبواب
قيل وقتها (تمثيلية لتمرير
الاتفاق الاطاري) .. والآن بعد هدد قائد مليشيا الدعم السريع علنا بأنه بعزمه اعلان حكومته في الخرطوم بمجرد مايكمل البرهان مشاوراته التي بدأها فعلا بضغط من الفلول وحلفائهم ويعلن حكومته شايف ذات الأصوات بدأت تسخر من تحذيرات قادة الحرية والتغيير بأن البلاد متجهة الي التقسيم ووصفوه بأنه أمر مرتب ومنسق (ون تو) مكشوف..
لانقول
الا لاحول ولاقوة الا بالله ..
الأيام المقبلات حبلى وان لم
تتحد كلمة قوى الثورة وجميع الحادبين على وحدة البلاد وسلامتها وستصحوا يا الساخر صباح ذات يوم وتجد نفسك محتاج تختار بين دولة آل دقلو او آل الحفيان..
وستجد نفسك أن اخترت الثانية محتاج تمشي مدني من الشمالية تهريب ولابد من أن تقدم لتأشيرة أن أردت زيارة قبر امك في مقابر ام القرى شمال.. والعكس كذلك للذي سيختار الأولى.
الحديث عن حكومتين ليس بالكلام العابر الذي تعبر عليه الناس هكذا بين مشكك ومصدق وهناةاستلهم مقولة لإحدى قريباتنا عليها رحمة الله عندما اتاها احد اخوالنا وهو مهذار بطبعه وكانت تشكو من المرض فقال لها يافلانة انت بقيتي عيانة طوالي ونحن ح نقوم نفتش عروس لي اخونا ده فما كان منها اللا نست شكواها ولبست ثوب الجدية وانعدلت في قعدتها وقالت لي ( حسن اخوي انا الكلام الني في الهظار ما بدورو) دحين يتوجب علينا
جميعا أن لانقبل بهذا الكلام الني حتى وإن كانت اطرافه غير جادة فيه
وبس
#قلبي_على_وطني