كتب يونس ميرغني- -ظاهرة التحرش الجنسي بالاطفال هي وسيلة للطفل ليكون شاذ جنسيا”
الحرص على توعية الصغار من هذه الجريمة البشعة.
– السودان – ٢٨-٢ – التحرش الجنسي موجود في كل منطقة وفي كل قرية وكل مدينة وفي كل مكان فاحرصو على مراقبة ابنائكم حتى من اقرب الناس اليهم ولابد من توعية الاطفال بهذه الجريمة البشعة التى قد تقود طفلك بان يمارسها في المستقبل لان هذا الطفل وقع ضحية مجرم فاراد هذا المجرم انا ينفذ جريمتة في هذا الطفل وان يكون الطفل مثله وبالتالي تكون سلسلة مستمرة ومتفشية في المجتمع وكل شخص ينقلها الي الاخر وهكذا ……. وتكون امتدت في كل مكان .
لقد اصبح الشذوذ الجنسي متاح واصبحت له تجمعات وقروبات الخاصة وله امكان مخصصة يتقابل فيه الشواذ لتوسيع رقعة الشذوذ الجنسي بين الشباب وقد ساعدت البطالة والمخدرات كذلك في انتشار الشذوذ الجنسي ، وكذلك الغزو الغربي عبر وسائل التواصل الاجتماعي ساعد في انتشار الشذوذ الجنسي عبر تطبيقات وهي عبارة عن تطبيقات خاصة بالشاذين الجنسيين يعرضون فيها صورهم الفاضخة واظهار عوراتهم ومن ثم يتواعدون عبر هذه التطبيقات لممارسة الرزيلة. والخطورة في هذه التطبيقات يوجد تطبيق مثليين يخبرك بان هنالك شاذين بلقرب منك عبر علامت يخبرك بها التطبيق.
نحن امام غزو فكري غربي تجاه الشباب العربي والشباب المسلم بصفة خاصة. عزيزي الأب عزيزتي الأم ادخلي علي الفيس بوك وانظرو الي قروب اسمهو رابطة المثليين الجنسيين السودانيين الاف الشباب السودانيين في هذه القروبات فاحرص ايها الاب وايتها الام بمراقبة ابناكم قبل فوات الاوان.
صادق ابنك اجعله صديقك منذ الطفولة وصادقة واحكي له وهو بالتالي سوف يحكي لك مايحدث له . لاتجعلة يخاف منك الخوف احيا” يقود الطفل الي عدم التحدث وبالتالي يكون ضحية المجرم المغتصب وضحية خوفك.