-فنان سعودي يدخل تاريخ الفن من أوسع الابواب ويصنع مجد عالمي لاسمه ولفنه .
- الفنان احمد السلامه يؤسس مدرسة عالمية لفن النقطة و بوثقها في النمسا .
– فن النقطه ابداع عالمي وراقي جدا يسجل باسم السلامه والسعوديه –
– السلامه اول فنان عربي وعالمي محترف يرسم بريشته ١٥٠٠ عمل فني
الرياض – ٣-٦ – الفن هو أسلوب وتعبير إبداعي عن الأفكار والمشاعر ويأخذ أشكال متعدد مثل الرسم والنحت والموسيقى والأدب والمسرح والسينما والتصميم وغيرها من الأنشطة الفنية . ويعكس الفن مختلف الثقافات والتجارب الإنسانية ويساهم في نقل الرسائل الاجتماعية والجمالية والوطنيه كوسيلة و لغة للتواصل والتفاعل مع الآخرين ومع العالم .
وللفن مدارسه وأنواعه المختلفة التي تشير إلى الأساليب والحركات الفنية التي تميزت بها فترات معينة من التاريخ والزمن بعضها مدارس فنية رئيسية وأخرى تقليديه ومدارس حديثة وأخرى بديلة منها المدرسة الكلاسيكية والانطباعية والتعبيرية والرومانسية والتكعيبية والسريالية والفن الحديث والمعاصر
وقائمة الفنون طويله وغير شاملة بتواجد العديد من المدارس والحركات الفنية الأخرى التي ساهمت في تطور الفن عبر التاريخ.
وانفرد الفنان السعودي الدكتور احمد السلامه بمجده الفني الخاص ليصبح علامة فارقه في عالم الفن ويدخل التاريخ الفني من اوسع أبوابه واصبح رائداً من رواد الفن واحد أعلامه الذين يشار اليهم بالبنان …. له سيرة ومسيرة عطاء حافلة ما بين النقطة واللون بعد ان درس الفن منذ نعومة أظافره وأمضى أكثر من ( ٤٥ هاما ) ما بين الدراسة و البحث والتجريب والابداع حتى اصبح متميزا باسمه وفنه .
نجح الدكتور السلامه الذي عاش اول حياته في مدينة عرعر عروس الشمال السعودي ثم انتقل في ريعان شبابه إلى الرياض عاصمة الثقافة والفن واستطاع طوال مسيرته أن يسجل الرقم القياسي في لون وفن الرسم بالنمنمات الزخرفية ثم لمع اسمه في الفن بالنقطة او الفن التنقيطي .
ويعتبر الفن التنقيطي من المدارس التي تطرق لها بعض اساطير الرسم من الفنانيين العالميين في القرن ١٩ في محاولة منهم للخروج من المدرسة الانطباعية إلى مرحله اخرى وجديدة بأسلوب فني وعصري جديد
وشق الفنان السعودي احمد السلامه طريقه في هذه المدرسة وتميزت أعماله وبدأ مراحلها
الاولى بإظهار النور والظل من خلال النقطة في لون واحد ثم تعددت النقاط والألوان .
وتعد المدرسة التنقيطية إحدى المدارس الثرية بالفن و لها اصداء غنيه في العالم وفي السعودية والوطن العربي على حد سواء
وتميز الدكتور السلامه وهو مستشار للفنون الجميلة والتصاميم وفنان النقطة كأحد رواد الحركة التشكيلية السعودية ومؤسس المدرسة التنقيطية الحديثة خلال مسيرتة الفنية التشكيلية الثقافية بمشاركاتة لجميع المناسبات الثقافية سواء كانت داخل المملكة اوخارجها وله حضور عالمي في الملتقيات الفنية والثقافية للفنون وكان ابرز مشاركاته في معرض السعودية بين الأمس واليوم الذي تنقل بين مختلف عواصم العالم .
كما تميزت أعمال السلامة بالابداع باسلوبه التنقيطي ووثقت عالميا في عام ٢٠١٧ بالنمسا وبحضور عدد من رواد الفن عالميا بعد ان اطلعوا على أسلوب الرسم بالنقاط وعروض ورسم مجموعة من الأعمال خلال ملتقى للفنون باكبر المؤسسات الفنية العالمية بعاصمة النمسا – مدينة فيينا بمشاركة وحضور كبار اهل الفن وأساطيره في الوطن العربي والعالم
وكانت لوحة تلاقي الحضارات محط الأنظار بالإضافة إلى ماتميزت به الأعمال من دقة وصبر وابداع حتى اظهر من النقطة الظل والنور
وشارك الدكتور السلامة بالعيد من الاعمال في أكثر من محفل ومكان حتى نفذت له اعمال كثيرة وكان أكبر أعماله الفنية واهمها لوحة بعنوان ( أسماء الله الحسنى) ورسمت بالشقيكة كأكبر عمل بالخط العربي .
ورشحت اعمالة الفنان السلامه في الكثير من المناسبات وتم تكليفه بتصميم مبنى وزارة التعليم بمدينة الرياض و يمتلك افضل وأجمل عمل فني يعتبر أغني عمل لا يتكرر .
وللفنان السلامة العديد من التصاميم الابداعية في مجال المجسمات الجمالية واللوحات الجدارية وقد ابدع بها وتميزت بانها الأكثر جاذبية وتميز وابداع وهي نقلة كبيرة في مجال الفن والفنون التشكيلية .
وشارك السلامة في بعض التصاميم الـداخلية والتجميلية لبعض المواقع وصمم الازياء والعطورات ولديه العديد من الأفكار الجميلة في رقي الفن والجمال و ظهرت اعمالة في أكثر المشاركات بشكل متميز ناهيك عن الاستشارات الفنية في أكثر من مشروع فني .
والفنان المتميز السلامه وما يقدمه انفرد به عن الآخرين ونجح بتأسيس المدرسة التنقيطية الحديثة حتى اصبح رائد و مؤسس لها اعطته بعد كبيرا لثقافة وطنه
لقد شق طريقه إلى عالم النجاح والنجومية برسالته وموهبته الفنيه العالمية ونجح في المساهمة بتحقيق السلام والامن من خلال أعماله التي تعدت الآفاق والحدود و
لقب بفنان المليار نقطة لاستطاعنه أن يرسم بريشته المشهد الجميل الذي ينطق من خلال انعكاس نور القمر على جمال الجبال الشاهقة
وقد وضعت لوحاته على أعلى قمه في العالم عن طريق احدى المهتمات من هواة الرحلات والتسلق على الجبال عندما وضعت لوحاته على قمة ايفرست في سماء الهند .