الرياضة

مورينيو يسعى لإحياء إسمه من جديد عبر بطولة المؤتمر الأوروبي

إعداد : الخير صالح عبدالله

الجميع يعرف المميز جوزيه مورينيو . وكل رياضي في العالم يُدرك سنواتٍ المُثير للجدل الربيعية ومواسم التتويج بالآلقاب رفقة الأندية التي أشرف على تدريبها بدايةً بوطنه البرتغال وإنتهاءً بالبريميرليج الدوري الذي عاد اليه من جديد من بوابة مانشستر يونايتد لكنه لم يُحقق النجاح المطلوب ليذهب إلى توتنهام هوتسبر وهُناك خفت نجوميته إلى الأبد .

بدايةً الخروج من الظِل عبر روما الإيطالي

بعد مواسم سيئة قضاها البرتغالي جوزيه مورينيو في إنجلترا رفقة مانشستر يونايتد وتوتنهام هوتسبر تم إقالته ليرحل الإستثنائي صوب إيطاليا وتحديدًا لنادٍ روما الذي حقق معه نجاحات كبيرة على مستوى نتائج الفريق رغم ان الفريق لن يكون طرفًا في المنافسة على لقب ” الإسكوديتو ” لكنه اظهر نجاحًا باهرًا رفقة الفريق المُلقب بالذئاب ليتأهل روما الى نهائي بطولة المؤتمر الأوروبي اثر فوزه على نظيره ليستر سيتي الإنجليزي، في المباراة التي أقيمت بينهما في إياب نصف نهائي بطولة دوري المؤتمر الأوروبي .

وبهذا التأهل أصبح البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لنادي روما الإيطالي أول مدرب بالتاريخ يصل لنهائي ثلاث بطولات أوروبية مختلفة : دوري أبطال أوروبا، الدوري الأوروبي، دوري المؤتمر الأوروبي .

هل يُعيد لقب المؤتمر الأوروبي الإسبيشال ون إلى واجهة الأضواء من جديد ؟

تراجع إسم جوزيه مورينيو في السنوات الأخيرة كثيرًا ولم يعد ذاك المدرب الذي يفوز بالآلقاب رفقة الأندية الكبيرة حتي قل صيته في وسائل الإعلام الكروية ولم يتذكر عُشاق المدرب الإستثنائي إلا ربيع سنوات الآلقاب التي فاز بها رفقة تشلسي وإنتر ميلان وريال مدريد . لكن أمام الرجل فرصة كبيرة لنِفض غِبار إسمه من جديد عبر بوابة لقب دوري المؤتمر الأوروبي رفقة روما الإيطالي .

فرغم ان دوري المؤتمر الأوروبي لايُجيد الصيت الإعلامي الكبير على غرار دوري أبطال أوروبا وبطولة اليوروبليج الا ان جوزيه مورينيو يرى في لقب المؤتمر الأوروبي البوابة نحوٍ إعادة إسمه وامجاده من جديد رفقة نادٍ العاصمة الإيطالية روما .

مورينيو بحاجة إلى لقب ما .

الجميع يتذكر دموع البرتغالي بعد نهاية مباراة نصف نهائي المؤتمر الأوروبي أمام ليستر سيتي – اثر تأهل فريقه روما الى نهائي بطولة المؤتمر الأوروبي . تلك الدموع التي حطلت مدرارًا من عيون المُخضرم تُفسر أُمنية واحدة فقط للجوزيه : وهي حاجته الى الفوز بالبطولة المؤتمر الأوروبي لإعادة إسمه جديد للرجل الذي يعشق الأضواء ويكره العيش في الظل .
إسمه من جديد عبر دوري المؤتمر الأوروبي

الجميع يعرف المميز جوزيه مورينيو . وكل رياضي في العالم يُدرك سنواتٍ المُثير للجدل الربيعية ومواسم التتويج بالآلقاب رفقة الأندية التي أشرف على تدريبها بدايةً بوطنه البرتغال وإنتهاءً بالبريميرليج الدوري الذي عاد اليه من جديد من بوابة مانشستر يونايتد لكنه لم يُحقق النجاح المطلوب ليذهب إلى توتنهام هوتسبر وهُناك خفت نجوميته إلى الأبد .

بدايةً الخروج من الظِل عبر روما الإيطالي

بعد مواسم سيئة قضاها البرتغالي جوزيه مورينيو في إنجلترا رفقة مانشستر يونايتد وتوتنهام هوتسبر تم إقالته ليرحل الإستثنائي صوب إيطاليا وتحديدًا لنادٍ روما الذي حقق معه نجاحات كبيرة على مستوى نتائج الفريق رغم ان الفريق لن يكون طرفًا في المنافسة على لقب ” الإسكوديتو ” لكنه اظهر نجاحًا باهرًا رفقة الفريق المُلقب بالذئاب ليتأهل روما الى نهائي بطولة المؤتمر الأوروبي اثر فوزه على نظيره ليستر سيتي الإنجليزي، في المباراة التي أقيمت بينهما في إياب نصف نهائي بطولة دوري المؤتمر الأوروبي .

وبهذا التأهل أصبح البرتغالي جوزيه مورينيو المدير الفني لنادي روما الإيطالي أول مدرب بالتاريخ يصل لنهائي ثلاث بطولات أوروبية مختلفة : دوري أبطال أوروبا، الدوري الأوروبي، دوري المؤتمر الأوروبي .

هل يُعيد لقب المؤتمر الأوروبي الإسبيشال ون إلى واجهة الأضواء من جديد ؟

تراجع إسم جوزيه مورينيو في السنوات الأخيرة كثيرًا ولم يعد ذاك المدرب الذي يفوز بالآلقاب رفقة الأندية الكبيرة حتي قل صيته في وسائل الإعلام الكروية ولم يتذكر عُشاق المدرب الإستثنائي إلا ربيع سنوات الآلقاب التي فاز بها رفقة تشلسي وإنتر ميلان وريال مدريد . لكن أمام الرجل فرصة كبيرة لنِفض غِبار إسمه من جديد عبر بوابة لقب دوري المؤتمر الأوروبي رفقة روما الإيطالي .

فرغم ان دوري المؤتمر الأوروبي لايُجيد الصيت الإعلامي الكبير على غرار دوري أبطال أوروبا وبطولة اليوروبليج الا ان جوزيه مورينيو يرى في لقب المؤتمر الأوروبي البوابة نحوٍ إعادة إسمه وامجاده من جديد رفقة نادٍ العاصمة الإيطالية روما .

مورينيو بحاجة إلى لقب ما .

الجميع يتذكر دموع البرتغالي بعد نهاية مباراة نصف نهائي المؤتمر الأوروبي أمام ليستر سيتي – اثر تأهل فريقه روما الى نهائي بطولة المؤتمر الأوروبي . تلك الدموع التي حطلت مدرارًا من عيون المُخضرم تُفسر أُمنية واحدة فقط للجوزيه : وهي حاجته الى الفوز بالبطولة المؤتمر الأوروبي لإعادة إسمه جديد للرجل الذي يعشق الأضواء ويكره العيش في الظل .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى