الأعمدة

خطاب الرجل نسف فرضيتين من أهم ما كان يستند عليه العديد من دعاة الحرب في ” بروباغندا العبثية هذه”

خطاب الرجل نسف
فرضيتين من أهم ما كان يستند عليه العديد من دعاة الحرب في ” بروباغندا العبثية هذه”
الأولى أن ” تقدم” هي الزراع
السياسي له .. والثانية أن الرجل قتل في ١٧ أبريل..
والغريبة فرحانين ومنتشين
بأن الرجل ” بل الغحاطة” ..
واحده بغباء مركز كتب ( حميدتي بل الغحاطة والوطنين دبلوا ليهم الغحاطة انتهو وماعاد ليهم صليح) .. متناسيا كل ما كان يدلقه من حبر لاثبات أن ” تقدم” هي الذراع السياسي ..
المهم ما علينا
الان بعد هذا الخطاب
ماف “كوز ومستكوز” يجي يجيب لينا قصة “الذراع والكراع” ومافي “كوز ومستكوز” يصدعنا بكلمة ” حميدتي يا ميت” ..
وبس
بلا
بل
#اللهم_لا_ترفع_للكيزان_راية_ولا_تحقق_لهم_غاية_واجعلهم_للعالمين_عبرة_وآية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى