الأعمدة

سلوك الأسرة يحدد سلوك الأطفال

سلوك الاسره والمجتمع..هو الذى يحدد مسار سلوك الأطفال ومدى الالتزام به…بدقة وانضباط. .بحكم شفافية ادراكهم العفو ى المرتبط بالتقليد بسلوكيات تمارس امامهم. من التزامهم بقواعد الآداب والسلوك فى مجتمع ملتزم ومنضبط ..واستعداد هم إلى مخالفتها فى مجتمع الاسره والمجتمع العام خاصة في للمناسبات العامه او الخاصه وما يمارسه أطفالنا من فوضى عارمة واختلال سلوكى فى كل احتفالات ومناسبات تجمعهم ومن تخريب وتكسير وعبث وازعاج وفوضى . وهم ذات الأطفال الذين يلتزمون فى مدارسهم بذلك الانضباط السلوكى..تفسير ذلك يكمن فى أن الأسر والمجتمع عندنا يترك الحبل على القارب لهؤلاء الطفل ليعبثوا كما شاؤا..ومرد هذا إلى الأسر التى لم تراعى الالتزام لتقويم سلوك أطفالهم …لأنهم يعتقدون أن هذا يوم مباح..
مسلك خطأ… يجب أن يصحح..لأن الضرر اكبر(مثال ذلك أحجام القاعات الكبرى والفنادق والصالات اصبحت تكتب في كروت الدعوات ان الأطفال جنتهم المنزل والبعض الاخر عندما يعلم ان الدعوة تتطلب وجود الاطفال ترفض تأجير قاعاتهم خشية من سلوك أطفالها المنفتح. تكسيرا وتدميرا وتخريبا) وهذا مشهد..للواقع..
ينتظرنا الكثير فى اصحاح المسير والمسؤليه تقع على عاتق الأسر وبشكل مباشر ..بدائل من ن أقبل سلوك الطفل وتصرفاته من خلال مدرسته واحتكاكاته اللصقيه بمختلف التلاميذ ب مختلف أعمارهم وسلوكم …وتأثيرهذلك على سلوكه الشخصى.
سلوكياتنا نحن فى الالتزام بموأعيد الحضور فى الميعاد مختله. وفارقه..وغير ملتزمه. .والتزام الأسر لأطفالهن فى المناسبات غير متوفره..والإشراف عليهم غير وارد…ببساطه يمكنهم المحافظه عليهم فى موقع تواجد الأم أولا أو الاسره ..وتوجيهم…لكن حتى الكبار .. لايهتمون كثيرا..ويشتغلون بالحديث …
هذا مسلك المشهد بات يتكرر بصورة قبيحة عندما تري الام سلوك مشين من ابنائها
دون توجيههم او تنبيههم بطريقه جميله لا تجرحهم ومما يؤسف له انهم يفعلوا ذلك عن قصد فلا تتتفاعل الأسر مع أبنائهم علي الاطلاق كأن هذا السلوك يرضيهم.. سلوك اطفالنا واكبادنا يوضح مدي مانغرز داخلهم فالتربيه سلوك لا يتجزأ داخل المنزل أو خارجه ومن تربي وترعرع علي شئ شب عليه

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى