الأخبار

الحرية والتغيير : 31 جسما طلبوا التوقيع على الإطاري والباب مفتوح للأتحادي الأصل والشعبي وأنصار السنة

 

كشفت الحرية والتغيير عن تلقيها أكثر من 31 طلباً للتوقيع على الاتفاق الإطاري من أطراف سياسية مختلفة، مشيرةً إلى أن المكتب التنفيذي للتحالف سيجتمع اليوم الأحد لاتخاذ قراره من قبولها أو عدمه.

ووقعت مكونات من الحرية والتغيير وأحزاب أخرى وكيانات مهنية مع قادة الانقلاب، الإثنين، اتفاقا إطاريا نص على إبعاد العسكر عن السُّلطة وتشكيل حكومة انتقالية بقيادة مدنية.

وينتظر أن يعقب الاتفاق الإطاري مناقشات عن العدالة والعدالة الانتقالية وإصلاح قطاع الأمن والجيش وتعديل اتفاق السلام وتفكيك النظام المباد وحل أزمة شرق السودان.

وقال عضو لجنة الإعلام بالحرية والتغيير، محمد عبدالحكم، في تصريح لـ(الديمقراطي)، إن التوقيع ليس مفتوحًا للقوى السياسية إلا التي تعرف بأنها من قوى الثورة، أو التي لديها موقف داعم بصورة واضحة للثورة.

وأوضح أن الباب مفتوحٌ للتوقيع على الاتفاق الإطاري لقوى الثورة، وقوى الانتقال المعروفة وهي الاتحادي الأصل، والمؤتمر الشعبي وجماعة انصار السنة المحمدية، وتلك التي لديها موقف من الثورة قبل 11 أبريل.

كشفت الحرية والتغيير عن تلقيها أكثر من 31 طلباً للتوقيع على الاتفاق الإطاري من أطراف سياسية مختلفة، مشيرةً إلى أن المكتب التنفيذي للتحالف سيجتمع اليوم الأحد لاتخاذ قراره من قبولها أو عدمه.

ووقعت مكونات من الحرية والتغيير وأحزاب أخرى وكيانات مهنية مع قادة الانقلاب، الإثنين، اتفاقا إطاريا نص على إبعاد العسكر عن السُّلطة وتشكيل حكومة انتقالية بقيادة مدنية.

وينتظر أن يعقب الاتفاق الإطاري مناقشات عن العدالة والعدالة الانتقالية وإصلاح قطاع الأمن والجيش وتعديل اتفاق السلام وتفكيك النظام المباد وحل أزمة شرق السودان.

وقال عضو لجنة الإعلام بالحرية والتغيير، محمد عبدالحكم، في تصريح لـ(الديمقراطي)، إن التوقيع ليس مفتوحًا للقوى السياسية إلا التي تعرف بأنها من قوى الثورة، أو التي لديها موقف داعم بصورة واضحة للثورة.

وأوضح أن الباب مفتوحٌ للتوقيع على الاتفاق الإطاري لقوى الثورة، وقوى الانتقال المعروفة وهي الاتحادي الأصل، والمؤتمر الشعبي وجماعة انصار السنة المحمدية، وتلك التي لديها موقف من الثورة قبل 11 أبريل.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى