المغرب تودع أمام فرنسا في* *نصف النهائي ..الكوتش خالد شيخ خضر
العنوان يجسد عظمة المشهد ،،،
أول مرة في تاريخ بطولات كأس العالم فريق عربي وافريقي في مربع الكبار ،،
انت لا ننظر للأمام ،، أنت تنظر إلي الخلف لتري الاسماء الكبيرة التي قهرها المنتخب المغربي ،،،
المغرب وصلت المريع الذهبي علي حساب منتخبات كبيرة ،،،
منتخبات التاريخ والارث الكروي ،،،
المغرب قهرت عمالقة القارة الأوربية ،،،،
المنتخب المغربي تخطي الحواجز الفنية والنفسية والذهنية والتاريخية ،،،
If you want to win you have to be the master of the match ,,,,
المغرب كانت تقود وتسير المباريات بسلاسة وانسيابية وخبرة ” جراح يشق بطن مريض ،، ”
المغرب تفوقت نتيجة لعمل كبير ساعد علي ذلك الجودة العالية للاعبين فهم ركايز أساسية في أعرق الاندية الأوربية ،،،
في أي مجموعة هناك نقاط قوة وهناك نقاط ضعف ،،،،
يأتي الفوز عندما تستطيع أن توظف نقاط القوة في فريفك وتخفي نقاط الضعف ،،،
هذا بالضبط ما قام به وليد الرقراقي ،،،،
قوة المغرب في التنظيم الدفاعي ومن خلفهم حارس المرمي بونو ،،،،
تكتيك المدرب مدة زمن البطولة هو دفاع المنطقة الكامل والاعتماد علي الهجمات المرتدة ،،،
المغرب كانت النسخة الأفريقية للزوناميسنا الايطالية ،،،
تكتيك يحتاج مجهود بدني عالي ،،وذكاء وتركيز ،،،
اللاعبون كانوا في الموعد و قدر التحدي ،،،،
السؤال هل تغيير طريقة اللعب أمام فرنسا كان سببا في الاقصاء ؟؟؟؟
لن نتحدث عن طريقة اللعب نظريا ،،،
عمليا المغرب أستقبلت هدفين في مباراة فرنسا وهي أي المغرب أستقبلت هدف واحد في 5 مباريان ،،،
ظهرت مساحات واسعة خلف وبين خطوط المنتخب المغربي وهو لم يكن ممكنا في المباريات
السابقة ،،،،
تكرر موقف واحد ضد واحد كثيرا في المباراة وكان هناك أنفراد تام ببونو ،،
5 في الدفاع معناها نقص عددي في الوسط ،،،
المرايط كان مجبرا علي تغطية مساحات واسعة وحيدا مما أثر في مجهوده البدني وأجبره أرتكاب العديد من الاخطاء ،،،
طريقة اللعب إما أن تكون غيرمناسبة للاعبين ،،، أو غير مناسبة المباراة ،،، أو غير متقنة من اللاعبين ،،،،،
لكن هي تقديرات مدرب وكرة القدم لعبة أخطاء ،،،،
النقطة الفارقة في أداء المغرب ، هناك فرق في جودة الهجوم علي حساب صناعة اللعب ،،،
زياش وحكيمي يقدموا الكرات للمهاجمين لكن ليس هناك ترجمة للفرص ،،،،