أطلقت السلطات سراح (١٤) من محتجزي ولاية غرب دارفور بسجن بورتسودان.
ووصلوا بالفعل إلى الميناء البري بالخرطوم وما زال بسجن بورتسودان حتى اليوم (٩٥) محتجزا وبسجن أردمتا بالجنينة (٦٨) محتجزا. وقالت هيئة الدفاع عن محتجزي ولايتي غرب وشمال دارفور في (متابعاتها رقم ٧٣) “وصل إلى الميناء البري بالخرطوم بحري المفرج عنهم من محتجزي ولاية غرب دارفور بالسجن العمومي بورتسودان وعددهم (١٤ شخصا)”، موضحة أنه “كان في استقبالهم بالميناء البري بالخرطوم بحري من هيئة الدفاع منسق عام هيئة الدفاع الأستاذ الصادق على حسن ومن أعضاء الهيئة الأستاذات نفيسة حجر وناهد حامد ورحاب مبارك والمدافع الحقوقي ياسين أحمد عبد الرحمن محمد. وأشارت هيئة الدفاع إلى أن من ضمن المفرج عنهم افراد من أسرة أحمد حسن آدم المشهور بالمصري وابنه فيصل بينما تبقى من الأسرة المذكورة بسجن بورتسودان شقيقه إسماعيل وفي اردمتا ابنه سليمان ومن أصهاره ببورتسودان حسن وعثمان وعبد العظيم وفي اردمتا عبود وثلاثة آخرين من نفس الأسرة المذكورة كما ومن ضمن المفرج عنهم من بورتسودان عمر يحيى إسحق وابنه إيمن عمر وشقيقه عبود يحيى إسحق وخاله عثمان وحسن محمدين وثمانية من أقارب الأسرة المذكورة وقد تبقى من محتجزي ولاية غرب دارفور بسجن بورتسودان حتى اليوم (٩٥) محتجزا وبسجن أردمتا بالجنينة (٦٨) محتجزا . .