الرياضة

في تقرير ل omdertimes الاغلبية الرياضية الصامتة الطامحة تعلن التمرد وتنادي برحيل اتحاد كرة القدم وادارات الاندية وتقترح البدائل

عشاق المستديرة يطالبون بتصفير العداد واعادة تاهيل قطاع كرة القدم وقفل باب المشاركات الخارجية المفتري عليه

** بابكر عباس المحامي : العمل علي اسقاط الهرم الاداري الحالي لكرة القدم السودانية السبيل الوحيد لانقاذها من الضياع !!
“” عوض جلال !! لاتوجد لدينا خطط استراتيجية ولاكوادر موهلة .. افكارنا الكروية لاتشبه افكارهم ومياديننا لاتشبه ميادينهم !!
” عصمت كلول : ” اللاعب السوداني يعاني من نقص اللياقة البدنية وحالة قصور في استيعاب خطط
“” الاعلامي الرياضي / فايز ديدي ” اللاعب السوداني الحالي لايعرف ألف باء مما تعنيه ممارسة كرة القدم والحكاية انبشقت !!
” ْالاستاذ عذَ الُدِيَنَ عثمان ” ادارات الاندية مجرد ادوات في يد السماسرة ولاعلاقة لهم بكرة القدم او الرياضة !!
” الكابتن عاطف علاشة !! * الحل في تاهيل كامل المنظومة !!
” فاطمة داموس ” بين من يدفع ومن يقبض الثمن كرة القدم السودانية من المفخرة الي المهزلة
” الاستاذ والرياضي والاستاذ محمد عثمان / في حال اردنا التغيير يجب استصدار قوانين تحرم التغول علي حقل كرة القدم وقطاع مهنة الصحافة الرياضية !!
” عبد الله نون لاعب كرة قدم سابق مقيم بالعاصمة الفرنسي. باريس !! ” الحل يكمن في إطلاق مشروع جديد يعتمد العلم معيارا ويتخذ من التجربة المغربية نموذجا !!
“” كرة القدم السودانية ايقاف المشاركات الخارجية و تصفير العداد عطفا علي نظرية انشتاين من اجل توقع نتائج مختلفة.. في بداية الموسم الكروي الجديد ومع تعالي نعيق الغربان وصرخات مزادات سوق نخاسة كرة القدم السودانية تزامنا مع سقوطها المدوي والكبير علي مستوي نتائج الاندية والمنتخبات في البطولات الافريقية وخروجها صفر اليدين هذا العام والاعوام الذي سبقته بيد ان احدا لم يقم عليها مآتما وعويلا علي نحو ماكانت تستحقه من تابين يليق بمصرعها عبر اسفكسيا الخنق الذي مارسته عليها ادارات كرة القدم علي مستوي الاندية والاتحادات حتي فارقت روحها جسدها .. كرة القدم السودانية تكرار لحالة الغباء المتأصلة التي وصفها العالم انشتاين .. بفعل نفس الشيء مرتين بنفس الاسلوب ونفس الخطوات وانتظار نتائج مختلفه .. خروج كرة القدم من عنق الزجاجة يبدو في ظاهره صعبا لكنه ليس مستحيلا .. وباجماع طائفة من زملاء المهنة الرياضيين المهمومين بشان كرة القدم السودانية داخل وخارج البلاد وما الت اليه من تراجع مخيف اوصلها الي الدرك الاسفل بيد ان جميع الاراء قد تطابقت وكان الاجماع والاقرار بفشل ادارات اتحادات كرة القدم وادارات الاندية السودانية المتعاقبة التي اغرقتها في وحل سوء وتدني والمستويات الفنية والنتائج لسبب بسيط يتمثل في تغييب المناهج والمرجعيات العلمية الاحترافية وعدم الاستعانة بالكوادر الموهلة من داخل وخارج البلاد في قيادة الشان الكروي السوداني لان من شان ذلك كشف زيف وفضح امكانيات قادة الكرة علي مستوي الاتحادات والاندية في الوقت الحالي التي تحركها دوافع اخري كتحقيق مكانة اجتماعية او انجاز مصلحة خاصة وان كان تطوير الشأن الكروي يبقي من اخر همومها وقد بدأ ذلك جليا من خلال الصراعات التي تدور حول مناصب كراسي الاتحادات لفئات غير موهلة وغير جديرة بمقاييس عوالم المستديرة التي يوطر العلم كافة جوانبها
راينا اليوم ان نستصحب معنا اراء بعض القراء والمهتمين بشان كرة القدم السودانية وتردي نتائجها كجهات ظلت تدفع ضريبة الولاء للوطن ولانديتها ومنتخبات بلادها دون ان تجد منبرا حرا يعمل علي ايصال صوت الحقيقة المرة بالاجماع وفيهم من يتقن تحليل مباريات كرة القدم افضل من بعض الذين تسللوا الي هذه المهنة خلسة كمشجعين فقط وهاهي الاغلبية الرياضية المتسلحة بالوعي الرياضي الحقيقي تفعل من خلال استطلاع حكاوي وتقول بالصوت العالي !!, يجب ايقاف هذه المهزلة حسب افاداتهم التي ستطالعونها !!
“حاشية / هدف حياتو طلع تسلل !!
إستخدام كرة القدم السودانية ( كرجل اطفاء ) في محاولة لاخماد واحتواء حرائق كبار جنرالات واباطرة الحروب سيظل خصما علي مردود الوياضة وملاعب كرة القدم فهولاء لايطربون لسماع انشودة السلام .. ولاتدغدغ مشاعرهم فنون وتابلوهات ميسي ولامارادونا في ملاعب كرة القدم
** لاتوجد لدينا خطط استراتيجية ولاكوادر موهلة .. افكارنا الكروية لاتشبه افكارهم ومياديننا لاتشبه ميادينهم
الاستاذ عوض جلال عيسي / جدة المملكة العربية السعودية
نحن نبحث دوماً لما هو تحت ارجلنا لا نتعب ونرفع رؤوسنا إلي الاعلي وهي الأهم .. النظر إلي الاعلي بمعني أن نخطط لما هو قادم نصطحب فيه العثرات والخيبات التي اعترضت طريقنا منذ أن دخلنا في هذا المعترك. ..
التخطيط باستراتيجية علمية مع وجود كادر مؤهل يتبني الفكرة .. الموضوع ليس لاعبين واتينا بهم
الاستراتيجية المستقبلية تهدف للبناء من الأساس ثم رص البنيان فوق بعض لنعلوا رويدا رويدا.
مياديننا لا تشبه ميادينهم فكر لاعبينا ليس بفكر لاعبيهم اداريينا ليس بفكر ادارييهم.
المدخول بالذات للنادي الاهلي لا يرتبط بشخوص بقدر الارتباط بكيان متسع لكل ضروب الرياضة مع اصطحاب الجمهور لتغذية الخزينة بعضوية تقارب المليون إن لم يكن يفوق ذالك
النادي الأسري وهو المهم.
بدلاً عن صرف ملايين الدولارات في لاعبين يتم الإستغناء عنهم قبل اكتشاف مواهبهم من خلال تجربة لمدد كبيرة لعل من اخفق هذا العام ينشط وينجح في العام الذي يليه وتجربة فلافيو والمدافع الافريقي نسيت اسمه واللذان خلدا اسميهما بأحرف من نور مع النادي الاهلي
هذه الملايين المهدرة إذا تم عمل نادي إجتماعي لاي من الناديين الهلال أو المريخ لانعتقا من تجار الإدارات الفاشلين ولاصبح اصحاب الدراية والتخطيط الممنهج هم الإدارات الفعلية لرياضتنا ووقتها يمكنهم تغير واقع الحال لكل المنظومة الرياضية بالبلاد.
إتحاد يديره أناس لا علاقة لهم بالرياضة اتو بالرشوة والمتاجرة
لم نحصد منهم إلا الخيبات والذل بين منتخبات كان أقصى طموحهم أن يلتقطوا الكور الساقطة خلف حراسنا وهذه ايضا محمدة إن وصلوها وكأنهم نافسونا علي أرض الملعب.
إذا لم نكنس أشباه الإداريين في كل موقع من القواعد ثم النهوض للاعلي فلن يستقيم الحال وسنبقي كما بقيت بلادنا منذ الإستقلال بأيدي ساسة ابتلانا بهم المولي الذي نبتهل إليه بأن يرفع عنا مقته وغضبه لعل ينصلح حال البلاد.
لك الله يا وطني العزيز
ولك الشكر والاحترام والتقدير اخي الحبيب احمد
ألامين
** العمل علي اسقاط الهرم الاداري الحالي لكرة القدم السودانية السبيل الوحيد لانقاذها من الضياع
” عباس بابكر عباس المحامي !!
ي زعيم ان لم نبدأ بالإدارة حتي يسقط كل الهرم…لابد لاي اداري بالاندية ان يكون لاعب كرة أو لديه مؤهل اكاديمي ثم نستحدث دراسه الحصول علي دبلوم ادارة للرياضه مع جامعات لبدايه انشاء أكاديمية رياضيه جامعة… الرياضه اصبحت صناعه ولابد من ادخال المناهج العلمية الاحترافية ..الان لايمكننا الحديث او البحث عن اي وسيلة لتطور كرة القدم السودانية مالم نعمل علي اسقاط الهرم الاداري الحالي بالاندية وعلي مستوي الاتحاد العام السوداني لكرة القدم
وعلي فكرة مملكة المغرب لها تجربه مؤسسة وبدات ببنيه تحتيه علميه اساسها فرنسا واسبانيا…وبدات بمحاربة مافيا الادارة وسماسرة الرياضيه…الان تسبقنا بخمسين عام…رياضي…
” ادارات الاندية مجرد ادوات في يد السماسرة ولاعلاقة لهم بكرة القدم او الرياضة !!
“الاستاذ ” عذ الدين عثمان / جدة المملكة العربية السعودية !!
كرة القدم وتطورها هي مرآة لتقدم الاقتصاد اولا والشعوب ..
البلد حالتها في تدهور خطير فما بالك كرة القدم لا توجد بنيات تحية واهتمام بالناشئين وغيره .
اثنين من رؤسا اكبر الاندية واحد يصرف من بنود مفتوحه له واخر يصرف من حسابه الخاص .
وهما واقعين للاسف تحت سيطرة السماسرة و ليس لهم علاقة بكرة القدم .
وعموما منذ سنوات طويلة لا اشاهد كرة قدم سودانية لان الاداء والنتائج دائما بتكون مخيبة .
في حال اردنا التغيير يجب منع التغول علي حقل كرة القدم وقطاع مهنة الصحافة الرياضية
“الاستاذ / محمد عثمان / جدة المملكة العربية السعودية !!
الاخ احمد اسعد الله صباحك . موضوع الرياضة عامه يفترض ان نفسح له باب واسع لمناقشة الوضع الى ما وصلنا اليه اولا التردى فى كل شيى ولكن فى المجال الرياضى اكثر وهناك اسباب كثيره متداخله اولا التجار الذين تكالبوا على الاندية ومعهم السماسره الذين يدينون لهم بكل شيى وكذلك عدم وضع خطط مدروسه للارتقاء باللعبة الى الامام وكذلك الاعلام الرياضى المتعصب الذى ساهم بقدر كبير فى التردى وايضا اللاعب القادم من الخارج الى الانديه فهو لاعب عادى همه ما يقدم له من المال دون محاسبته فى الاخفاق وثالث الجمهور الجاهل المتعصب الذى يصدق كل ما يقدم له من كلام معسول لايقدم او يؤخر والكبري التى اطاحت بكل شيى الانحادات الرياضيه ووزاره الرياضه فحدث ولا حرج وكان الله فى عوننا الاصابه بكل الامراض من ضغط وسكرى والاصابه بالذبحه داخل الميدان.
* الحل في تاهيل كامل المنظومة !!
” الكابتن / عاطف علاشة !!
تأهيل الإداري + البنية التحتية و إهتمام الدولة و فتح مراحل سنية بالأندية مع إقامة منافسات لها مع تأهيل گل المنظومة تحكيم تدريب اعلام عقب ذلك يمكننا ان نضع قدما في الطريق الصحيح الذي جانبته كرة القدم السودانية تحت ظل الادارات الفاشلة والمتعاقبة للاندية والاتحادت
” اللاعب السوداني تنقصه اللياقة البدنية ويعاني من قصور في استيعاب خطط تكتيكات كرة القدم. الحديثة !!
” عصمت كلول / عجمان دولة الامارات العربية المتحدة !!,
ماقصرت والله يَااسِتْاذَ وَانَتْ تْوَرَدِ الُحُقًائق كاملة وهذه هي الحقيقة الغائبة عن قطاع جماهير كرة القدم التي ظلت مغيبة بواسطة اعلام ظل يبرع في تزييف الحقائق الي ان ثبت لنا جليا ومع مرور االزمن انه (وماعندنا كورة ).. وحتى كورتنا في بداية عهدها كنا نمارسها بالفطرة وبقليل من المهارة . لا فهم لتكتيك لا خطط يستوعبها اللاعب السوداني كما لايتوفر علي لياقة بدنية عالية بيد ان هناك لاعبين لا يعرفون عن الاحتراف ولا حتى إدارات الأندية لتفهم ماهو الاحتراف للأسف . اتحاد فاشل مع كافة لجانه لا تطوير لا أفكار لا ملاعب ليست لديهم افكار تعينهم لكي يتقدموا للإمام والمستقبل حتي نلحق بمصاف الدول الكبرى فى كرة القدم الحديثة ولكسر هذه الحلقة الشريرة ومن اجل خلق فرصة تجد فيها المنتخبات والاندية السودانية فرصة للتنافس علينا ببناء الاكاديمياتوالمدارس السنية التي تضم فئات البراعم والناشين والاشبال والشباب) وفي هذه الحالة علينا ان استبعاد جميع الكوادر الادراية الحالية علي مستوي الاتحادات والاندية السودانية وان نبدأ من الصفر في حال اردنا الحديث بجدية عن خلق واقع كروي جديد ومعافي يتخذ من العلم منهجا له مع العمل علي صقل المواهب بواسطة كوادر موهلة علميا وما اكثرهم في كليات التربية الرياضية داخل وخارج البلاد ومع فائق احترامى للجيل الحالى الذي يقود الرياضة وكرة القدم حاليا الا اننا لانرجو منه شيئا حتي لو امتد صبرنا ل 100 عام لان فاقد الشئ لايعطيه وهذه حدود امكانياتهم امكانايتهم ( لا بتزيد لا بتنقص ماتتعبوا أنفسكم )
المشاركة الخارجية فى الدورات والبطولات لن نجنى منها شيئا غير السراب والملطشة والمهزلة التي تتم باسم السودان وعليكم ان تصدقوني بانه حتي مدربيننا الان غير مؤهلين تأهيل عالى لقيادة كرتنا والسلام عليكم والله المستعان

” اللاعب السوداني الحالي لايعرف ألف باء مما تعنيه ممارسة كرة القدم والحكاية انبشقت !!

” الاعلامي الرياضي الاستاذ / فايز ديدي
صدقت يا أبو اللمين ، ياخي كل لاعب حاليا اصبح يقاس بعدد مرات المشي في الملعب ،واللعب بلا كرة ،وعدد التمريرات ، ومرات انتزاع الكرة ،وكيفية التصرف تحت الضغط ، وعدد العكسيات ، وصنع الأهداف او إفسادها للمنافس..كل شئ يا ابو اللمين – وأنت تعلم ذلك – بقت أرقام وحسابات ،ورصد لحركة كل لاعب طوال زمن المباراة ،وبناء علي ذلك يتم تقييم مستوي اللاعب ،واجادته بعد كل مباراة..
اما لاعبنا فالجواب باين من عنوانه ، لا يملك حتي ألف باء ممارسة كرة القدم ..انبشقت بشدة يا صديقي

” لانه ماعندنا كورة يجب اطلاق مشروع جديد يعتمد العلم معيارا والي ذلك الحين يجب اغلاق باب المشاركات الخارجية !!
” عبد الله نون لاعب كرة قدم سابق مقيم بالعاصمة الفرنسي. باريس !!
إن لم تعود كرة قدم الحواري والأزقة ومسابقات الروابط أو الليغ. لا تحلم بكره قدم.فهي رياضة تمارس منذ الصغر وتثقل المواهب وتبرز قبل سن ال18.وهو العمر الذي يصبح فيه اللعب ناضجا ومكتملا بحيث يستطيع أن يقدم بلا مشقة أو قومة نفس ومن الاخر ماعندنا كورة ومن الافضل وعوضا عن اهدار الطاقة والوقت والمال وجهود الشباب فيما لاطائل منه العمل علي ابعاد الشلة الحالية واعادة ضبط وتشكيل الوسط الرياضي الاداري علي اسس ومناهج علمية بواسطة كوادر موهلة من الداخل او الخارج سيما وان لدينا عدد من البرتوكولات الرياضية مع العديد من الدول التي تفوقنا علما وخبرة رياضية حتي ولو تطلب الامر اغلاق باب المشاركات الخارجية لبعض الوقت الي حين اكتمال مشروع نهضة كرة القدم الذي يمكن ان تشارك فيه الجامعات والمراكز العلمية البحثية المتخصصة

” كرة القدم السودانية من مفخرة الي مهزلة !!
” فاطمة داموس / بحري المزاد !!,
ليس من المعقول ان نصبح مضحكة العالم حتي في مجال كرة القدم التي نفخر باننا من مؤسسيها علي مستوي القارة لتتحول الان الي مجرد حكاوي وكوميديا سوداء اللهم لطفك وعطفك

.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى