أخبار سعيدة لعشاق الميرنغي مودريتش يقود وسط الريال أمام السيتي في لقاء الثلاثاء المرتقب
نجح لوكا مودريتش لاعب ريال مدريد في التعافي من الإصابة وسيكون جاهز في كتيبة انشيلوتي التي ستواجه مانشستر سيتي في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا يوم الثلاثاء.
واصيب الفائز بالكرة الذهبية 2018 بضربة غير محددة في الأسابيع الأخيرة والتي أشارت التقارير الأولية إلى أنها قد تستبعده لبقية الموسم.
ومع ذلك ، تعافى لاعب خط الوسط الكرواتي في وقت أقرب مما كان متوقعًا وظهر كبديل متأخر في فوز بطل أوروبا بكأس إسبانيا على أوساسونا يوم السبت.
قال المدرب كارلو أنشيلوتي في مؤتمره الصحفي قبل المباراة في العاصمة الإسبانية “يمكنه اللعب بدون مشاكل”. “هو ذاهب للعب.”
عودة مودريتش للمباراة في البرنابيو هي تعزيز إضافي لثقة حامل اللقب على خلفية انتصاره في نهاية الأسبوع.
خسر ريال مدريد في مباراتين من مبارياته الثلاث السابقة في الليغا ، لكن يبدو أن أنشيلوتي كان يعطي الأولوية لمنافسات خروج المغلوب مع اللقب المحلي على ما يبدو لبرشلونة.
قال الإيطالي: “نريد أن نلعب مباراة كاملة ، لنقدم أفضل ما لدينا. ستكون الساق الحاسمة هناك. نريد أن نذهب مع ميزة.
“نريد أن نلعب بشكل جيد. الأمر لا يتعلق فقط بالنتيجة ، ولكن كيف نلعب وما إذا كنا نتجنب المشاكل. سيكون متطلبا للغاية “.
المواجهة هي إعادة مباراة نصف نهائي العام الماضي عندما انتصر ريال في ظروف مأساوية في مباراة الإياب في برنابيو.
كان سيتي يتقدم 1-0 الليلة و 5-3 في مجموع المباراتين عندما استسلم في الوقت الإضافي وتنازل مرتين قبل أن يخسر في الوقت الإضافي.
منذ ذلك الحين ، أعاد متصدرو الدوري الإنجليزي الممتاز تجميع صفوفهم ، وفي توقيعه الجديد إرلينج هالاند ، يتباهى بواحد من أكثر المهاجمين إثارة للخوف في اللعبة.
سجل هالاند 51 هدفًا رائعًا هذا الموسم ويقر أنشيلوتي بأن النرويجي جعل فريقًا رائعًا بالفعل أقوى.
قال أنشيلوتي: “الفريق أكثر اكتمالا من العام الماضي.
“كان جبرائيل جيسوس خطيرًا جدًا ولكنه مختلف عن هالاند. الأسلوب هو نفسه ولكن يمكنهم الآن الاستفادة من المزيد من الكرات الطويلة والخيارات الثانية.
هالاند خطير جدا. يجب أن نراقبه ، وهو ليس هو وحده. إنهم يلعبون كرة قدم جيدة وعلينا أن نعمل على إيقاف فريق يبدو أنه لا يمكن إيقافه.
“لكن لدينا خيارات. نصل إلى هنا بشكل جيد ، على نفس مستوى الموسم الماضي. ما يهم هو دافعنا والفوز بالكأس كان مكافأة “.
