#image_title
استسلم النقيب “بشارة”، في استخبارات الفرقة الأولى، والذي يُعتبر من أبرز المتسببين في سقوط الفرقة بمدينة مدني بيد مليشيا الدعم السريع.
في السياق ذاته، أحال الجيش السوداني قائد الفرقة الأولى مدني السابق، اللواء الركن أحمد الطيب، وستة ضباط آخرين إلى المحكمة العسكرية، بسبب اتهامهم بالانسحاب من مدني وتسليمها لقوات الدعم السريع.
إلا أن تدهور الأوضاع الأمنية في ولاية سنار، وسقوط مدينة سنجة تحت سيطرة مليشيا الدعم السريع، أدى إلى تعذر انعقاد محكمة الميدان المقررة بمدينة الدمازين، ما أسفر عن تأجيل المحاكمة إلى أجل غير مسمى.
ووفقًا لمصادر سيادية رفيعة نقلتها صحيفة السوداني، أصدر رئيس أركان الجيش السوداني، الفريق أول محمد عثمان الحسين، قرارًا في مايو الماضي بإحالة سبعة من كبار ضباط الجيش إلى المحكمة العسكرية. وجاء القرار على خلفية انسحاب الفرقة الأولى مشاة من مدينة مدني، مما أسهم في سقوط مناطق واسعة من ولاية الجزيرة في قبضة مليشيا الدعم السريع المتمردة.
أسرة صحيفة " أمدر تايمز " ورئيس مجلس الادارة ورئيس التحرير الاستاذ أسامة صالح والمدير…
أكد الصادق علي النور، الناطق الرسمي باسم حركة جيش تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي،…
كشف الناطق الرسمي باسم قوات الشرطة، العميد فتح الرحمن محمد التوم، عن تجميع 454 مركبة…
في عام 2005، كان الزمان يحمل في طياته رائحة التغيير.. رائحة الفترة الانتقالية التي تشبه…
صباحات وطن الجمال الجديد المنشود وجمعة طيبة مباركة للجميع وعنوان المقال انا وطنيٌ لا علاقة…
✍️ المستشار/مهيد شبارقة... في أزمنة الحرب حين تختلط الأصوات، ويعلو هدير المدافع والطائرات الحربية على…