#image_title
تفاصيل الجريمة
تم إجبار رب الأسرة على الوقوف مواجهًا للحائط بينما وُضع السلاح على ظهره، فيما شرع المجرمون في سرقة الأموال، الهواتف المحمولة، والمجوهرات، قبل أن يقوموا بتقييده ومغادرة المنزل بكل أريحية، دون أي تدخل أمني.
تصاعد عمليات النهب المسلح
ليست هذه الحادثة الأولى من نوعها، إذ شهدت المنطقة في الفترة الأخيرة تكرارًا لجرائم النهب المسلح في الشوارع، إلا أن اقتحام المنازل بهذه الطريقة يعدّ مؤشرًا كارثيًا على غياب الأمن وسيطرة العصابات على الوضع.
التناقض الأمني في الحارة العاشرة
المفارقة الكبرى تكمن في أن الحارة العاشرة تضم العديد من المرافق الأمنية، مثل رئاسة الشرطة، قوات السواري، العمليات، قسم شرطة أمن المجتمع، بالإضافة إلى مبنى القوات المسلحة ومجمع نيابات ومحاكم كرري. ورغم ذلك، فإن هذه الجرائم مستمرة دون رادع، مما يطرح تساؤلات خطيرة حول فاعلية الأجهزة الأمنية في التصدي لهذا الانفلات.
الخاتمة
إن تفاقم هذه الظواهر الإجرامية يستدعي تحركًا عاجلًا من الجهات المسؤولة لضبط الأمن وحماية المواطنين. فاستمرار غياب الردع سيؤدي إلى تفشي الفوضى وتزايد الخطر على حياة السكان. فإلى متى يستمر هذا التسيّب الأمني؟
الحلم جنين الواقع ووليد المستقبل الجنين الشئ الغير معروف ولد ولا بنت حلو ولا وحش…
كلمات .. أعجز عن وصفها .. وصلتني من صديقي القديم جدا .. الحديث جدا ..…
لندن : أم عبدالوهاب رجل يُدعى عبد الرحمن خلييف-علي (27 عامًا) من غرب لندن حاول…
متابعة : المغيره بكري " امدر تايمز " شاركت الدكتورة عفاف طلبة الأستاذ بالكونسرفتوار…
إعداد : المغيره بكري " امدر تايمز" هي فوزية دخيل بن طواله الشمري من المنطقة…
تعليم الأطفال حدودهم الشخصية وتطوير مهارات إحترام الذات هو أحد أهم الأسس في بناء…