#image_title
أكد إبراهيم أحمد عمر، القيادي في حزب المؤتمر الوطني، أنه لا يسعى للمصالحة بين طرفين، بل يعمل على إعادة الحزب إلى مكانته كـ”حزب قائد في بلد رائد”، وذلك في تغريدة نشرها عبر حسابه.
وأوضح أن ما جرى في 11 أبريل 2019 كان خيانة استندت إلى هدفين رئيسيين: خلع السلطة، وهو ما تحقق، وهدم المؤسسة السياسية التي كانت تمثل سندًا لها، مشيرًا إلى أن الشعار الذي كان يتردد حينها هو “إلا المؤتمر الوطني”.
وأضاف أن السلطة قد سقطت بالفعل، لكن لا يجب السماح بهدم الحزب.
انتهى اجتماع عُقد بين رئيس الوزراء د. كامل إدريس وعضوي مجلس السيادة الانتقالي مجلس السيادة…
شارك نائب وزير الخارجية السعودي المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، في الاجتماع الرابع للمجموعة الاستشارية…
رئيس مجلس الإدارة ورئيس تحرير صحيفة " أمدر تايمز " الاستاذ اسامة صالح والمدير العام…
أصدر والي الخرطوم، أحمد عثمان حمزة، توجيهات عاجلة تقضي بإيقاف إصدار شهادات البحث الخاصة بالأراضي…
اتفقت الأطراف المشاركة في الاجتماع التشاوري الرابع لتعزيز تنسيق مبادرات وجهود السلام بشأن السودان، الذي…
أفادت وسائل اعلام محلية، عن صدور قرار سيادي بتعيين الأستاذ النور عجبنا عز العرب نائبًا…