#image_title
تخيل أنك تقضي شهورًا في عالم بلا جاذبية، حيث لا يوجد “أعلى” أو “أسفل”، وحيث يتحرك جسدك بحرية دون أي مقاومة. في هذه البيئة، تفقد المستشعرات داخل أذنك الداخلية—المسؤولة عن توازنك—قدرتها على العمل بشكل طبيعي. وعندما تهبط على الأرض فجأة، تجد نفسك في مواجهة جاذبية لم تعتد عليها، مما يجعل الوقوف والمشي تحديًا حقيقيًا.
الأمر لا ينتهي هنا! فقد يستغرق التكيف مع الجاذبية من أسابيع إلى تسعة أشهر كاملة، حتى يستعيد الجسم توازنه الطبيعي مرة أخرى. رحلة إلى الفضاء قد تبدو رائعة، لكن العودة إلى الأرض مغامرة بحد ذاتها!
أفادت مصادر مطلعة بحصول رئيس كيان الشمال محمد سيدأحمد سرالختم الجكومي، رئيس مسار الشمال في…
في خطوة مفاجئة ومثيرة للجدل، أصدر وزير الداخلية السوداني أول قراراته عقب توليه المنصب، والتي…