#image_title
من زيد السربل –
جوهانسبيرج – جنوب إفريقيا – ٣-٤- – انطلقت اجتماعات المكتب التنفيذى للاتحاد الأفريقي للدارتس فى جوهانسبرج – جنوب افريقيا والتي تستمر حتى يوم 9 أبريل 2025 برئاسة الدكتور يحيي عبد القادر رئيس الاتحادين الإفريقي و المصرى للدارتس و بحضور ديتمر شومان عضو مجلسإدارة الاتحاد الدولي للدارتس و ممثله بالاتحاد الأفريقي.
يأتى دعم الملف المصرى لاستضافة كأس العالم للدارتس فى سبتمبر 2027 على قمةالموضوعات المعروضة للنقاش ضمن جدول أعمال المكتب التنفيذي فى وسط رغبة قارة أفريقية و مساندة حقيقية للملف المصرى المزمع طرحه للتصويت على اجتماعالجمعية العمومية للاتحاد الدولى للدارتس فى دور انعقادها العادى على هامشبطولة كأس العالم رقم 23 التى ستقام فى سبتمبر المقبل بكوريا الجنوبية .
يحضر اجتماع المكتب التنفيذى رؤساء اتحادات الدارتس الأفريقية من 12 دولة بالتوازى مع دورة الصداقة الأفريقية / الأوروبية المقامة خلال تلك الفترة كما يتضمنجدول الأعمال تطور رياضة الدارتس بالقارة الإفريقية و توسيع نطاق عضوية الدولالأفريقية بالاتحاد الدولى و الإفريقي و الحفاظ على تنظيم كأس العالم فى موعده كلسنتين بعد النجاح الكبير للنسخة الأولى من الكأس التى انطلقت من مدينة شرم الشيخالمصرية فى نوفمبر 2024 .
و قال الدكتور يحيي عبد القادر رئيس الاتحاد الافريقي ” إن وزارة الشباب والرياضة تضع استضافة مصر للأحداث و الفاعليات الرياضية الدولية كهدف رئيسي لها يدعمالقوة الناعمة المصرية و يعزز التفوق الرياضي المصرى على المستوى الإقليمى والدولي ،كما وجه الشكر إلى الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب و الرياضة على حشدكل الجهود وراء الاتحاد المصرى للدارتس من أجل تقديم و عرض ملف مصرى متكامل يلقى إجماع دول العالم الأعضاء بالاتحاد الدولي للدارتس .
alsarbel@gmail.com
انتهى
كتبت .. سمية السكوتي كشف العميد شرطة / فتح الرحمن محمد التوم الناطق الرسمي باسم…
حريق كبير بالجهة الغربية من كبري السليم بمدينة دنقلا عصر اليوم وقوات الدفاع المدني تقوم…
كشفت مصادر عن اكتمال مشاورات اجراها القائد الأعلى للقوات النظامية الفريق اول ركن عبد الفتاح…
- ذكرت شبكة "سي إن إن"، مساء اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة تدرس استبدال موقع…
تقدم قائد المنتخب الفرنسي لكرة القدم كيليان مبابي بشكوى مضايقة أخلاقية ضد ناديه السابق باريس…
عين على الحقيقة الجميل الفاضل شجرة "أبو فانو" وحكايات أُخر؟! الطريق إلى "الضعين" الآن، هو…