#image_title
تتداول بعض الأوساط أن مجموعات من الجنوبيين بدأت تعود مجددًا إلى شرق النيل، تقيم رواكيب وتسكن دون إجراءات أو ضوابط واضحة. وهنا يطرح السؤال نفسه: هل يُعقل أن نعيد إنتاج ذات الأخطاء التي قادتنا إلى الحرب؟ دخول بلا وثائق، بلا تأشيرات، وبلا أي معرفة بهوية القادمين أو نواياهم؟!
هذا الوضع بالغ الخطورة، ويستدعي وقفة جادة. لا يمكن أن نسمح للعاطفة أن تطغى على صوت العقل. لقد كانت إحدى شرارات الحرب هي ذلك التساهل غير المبرر مع جماعات استُغِلّت صورتها كـ “مساكين وغلابى”، حتى تبيّن للجميع حجم الخطر الكامن وراء هذا التصور الساذج.
اليوم، إن لم نتحرك لوضع أطر قانونية واضحة وصارمة، تنظم الدخول والإقامة، وتضمن الأمن المجتمعي، فإننا نغامر بتكرار الكارثة. والتاريخ لن يرحم من لا يتعلم من تجاربه.
هل تود تحويل هذا النص إلى صيغة بيان رسمي أيضًا؟
امس الخميس .. شهدت قاعة قنصلية السودان باسوان الأمسية الشعرية الخاصه بتجربة الشاعر عبدالوهاب هلاوي…
قال ترامب أوقفت تخفيف العقوبات عن إيران فور صدور بيان خامنئي بشأن الحرب . المرشد…
متابعة : المغيره بكري : " أمدر تايمز" كشفت الإعلامية سمر نديم على حسابها الرسمي…
لا ترفعوا (حواجب الدهشة) .. فالأمور قي سيرها الطبيعي و(الأوضاع تحت السيطرة) في ظل دولة…
متابعة : المغيره بكري " أمدر تايمز نظّم نادي ريشة فنان، التابع لـ جمعية أندية…
الحلم جنين الواقع ووليد المستقبل الجنين الشئ الغير معروف ولد ولا بنت حلو ولا وحش…