#image_title
الملحنه الصديقه أسماء حمزه
على الرغم من أنها عرفت بقلة الكلام .. إلا أنها عرفت بلطفه
ورقته ..
مره في منتدى الحلفايه اتغالطنا انا واخوي سعد الدين إبراهيم ََ..
هو يقول لي صوتي احلى من صوتك َ.. وانا اقول لي لا .. صوتي انا الاحلى ..
في النهايه قلنا نغني قدام أسماء عليها الرحمه وهي تحكم بينا ..
أسماء قالت خلاص .. كده غني يا سعد .. بالفعل مما بدأ سعد يغني
حتي همست أسماء ..
خلاص يا سعد .. يا هلاوي احسن انت ..
طبعا هاج سعدالدين وقال ليها .. انا لسه ما غنيت كويس انتي
تقولي هلاوي احسن .. ثم انتي
في الأساس ما سمعتي هلاوي تقولي لي انت احسن كيف بس اشرح لي دي …..
ضحكت أسماء وقالت لي بي بساطه ..
شوف يا سعد يا اخوي .. هو اصلا اشنا من كده مافي …
وينفجر الحاضرين بي الضحك على رأسهم طبعا سعد الدين ..
وسعد من النوع الوكت يضحك بتنزل دموعو .. وانا اصلا اصلا
ما شفت زول بحب الحياة وبحب
الضحك زي سعد .. وسعد طبعا
بمتلك قدره عاليه على صناعة
الضحك.. القفشه عندو حاضره خاصه لما يكون قاعد وسط الناس
البحبهم وديل لا ليهم عد لا حد ..
تتذكر يوم في منتدى الحروف ونحن كنا قاعدين جم بعض وانا
قطعت معاك في واحد كده كان معانا في نفس الجلسه وانت قمت
فاقعا ضحكه .. انت تضحك وانا
أضحك لما كل الناس اتعقدت ..
انا وانت دخلنا في نوبة ضحك
لما قومونا من جم بعض انت في
اتجاه وانا في اتجاه .. برضو ما نفع بس انت تضحك وانا اضحك.. حاله كده يعلم بيها الله .. شتمونا
يا ناس عيب .. انتو ناس كبار ..
ونحن نضحك لما الجماعه لو ما الله ستر قالو يلغو الجلسه ..
يا حليلك ياسعد وتاني نلنقي الضحكه وين
الله يرحمك يا سعد مما مشيت بقت النكته والطرفه والضحكه
امسخ من موية الترمس .. الحياة
ذاتا بقت مسيخه .. طبعا انت عارف لو انا شخصيا عاوز اكتب
عنك وعن لطفك وظرفك داير لي
مجلد لكن اقول شنو هسه .. ياصاحب الضحكه الذكيه ومفيده
.. تضحك في الجنه ان شاء الله يا سعد ..
كتبت .. سمية السكوتي كشف العميد شرطة / فتح الرحمن محمد التوم الناطق الرسمي باسم…
حريق كبير بالجهة الغربية من كبري السليم بمدينة دنقلا عصر اليوم وقوات الدفاع المدني تقوم…
كشفت مصادر عن اكتمال مشاورات اجراها القائد الأعلى للقوات النظامية الفريق اول ركن عبد الفتاح…
- ذكرت شبكة "سي إن إن"، مساء اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة تدرس استبدال موقع…
تقدم قائد المنتخب الفرنسي لكرة القدم كيليان مبابي بشكوى مضايقة أخلاقية ضد ناديه السابق باريس…
عين على الحقيقة الجميل الفاضل شجرة "أبو فانو" وحكايات أُخر؟! الطريق إلى "الضعين" الآن، هو…