#image_title
في زمن السرعة، أصبح الإعلام ليس فقط وسيلة لنقل الخبر، بل أداة تصنع الوعي، وتشكّل الرأي العام.
المعلومة لم تَعُد تُنتَظر، بل تُلاحق… والمشاهد لم يَعُد متلقّيًا سلبيًا، بل ناقدًا، باحثًا عن المصداقية والعمق.
لكن وسط هذا الزخم، يبقى السؤال: هل كل من يملك منصة يُسمّى إعلاميًا؟
هنا تأتي أهمية الإعلام المهني، والإشراف الحقيقي من أسماء لها تاريخ مثل الإعلامية مروة عيد، التي تُعيد التوازن، وتمنح الكلمة مسؤوليتها قبل أن تكون مجرد محتوى.
فليكن إعلامنا رسالة… لا ضوضاء.
ولتبقَ الكلمة أمانة… لا وسيلة لجذب الانتباه فقط
لا ترفعوا (حواجب الدهشة) .. فالأمور قي سيرها الطبيعي و(الأوضاع تحت السيطرة) في ظل دولة…
متابعة : المغيره بكري " أمدر تايمز نظّم نادي ريشة فنان، التابع لـ جمعية أندية…
الحلم جنين الواقع ووليد المستقبل الجنين الشئ الغير معروف ولد ولا بنت حلو ولا وحش…
كلمات .. أعجز عن وصفها .. وصلتني من صديقي القديم جدا .. الحديث جدا ..…
لندن : أم عبدالوهاب رجل يُدعى عبد الرحمن خلييف-علي (27 عامًا) من غرب لندن حاول…
متابعة : المغيره بكري " امدر تايمز " شاركت الدكتورة عفاف طلبة الأستاذ بالكونسرفتوار…