محمد حسين كسلا
ضجت الاسافير بخبر وفاة رجل المحبه والسلام والمسره والتعايش بين الاديان الاب الدكتور القمص فيلثوث فرج راعي كنيسة الشهيدين، وبوفاته تفقد البلاد رجلا من دعاة الفكر والراي والتعايش بين الاديان والبلاد في اشد الحوجه له لكاريزيميته وحنكته ودرايته في حل المشاكل والصراعات…استعانت به جميع الحكومات التي تعاقبت علي حكم السودان منذ الاستقلال والي تاريخ وفاته منذ يومين عن عمر يناهز الثلاثه والثمانون عاما قضاها في نشر التعايش بين الناس بمختلف اديانهم وعقائدهم…لاتخو لجنة وفاق او اصلاح ذات بين الا وتجده حاضرا بقفشاته وضحكاته وبساطته وبشاشته وطرفه وظرفه.
لاشك ان البلاد تفقد رجل سلام من الطراز الاول..مامن جهه او فئه او جماعات الا ونعته بما يستحق من مكانه كبيره في قلوب محببه من جميع الطواىف والاديان ، لانه كان محبا للسلام ويسعي بين الناس لنشر المحبه والوفاق ونبذ الفرقه والشتات.
خالص التعازى لكل محبيه وعارفي فضله، فلنتمسك من بعده بمبادئه في نشر السلام والمحبه بين الناس.
محمد حسين كسلا
الحلم جنين الواقع ووليد المستقبل الجنين الشئ الغير معروف ولد ولا بنت حلو ولا وحش…
كلمات .. أعجز عن وصفها .. وصلتني من صديقي القديم جدا .. الحديث جدا ..…
لندن : أم عبدالوهاب رجل يُدعى عبد الرحمن خلييف-علي (27 عامًا) من غرب لندن حاول…
متابعة : المغيره بكري " امدر تايمز " شاركت الدكتورة عفاف طلبة الأستاذ بالكونسرفتوار…
إعداد : المغيره بكري " امدر تايمز" هي فوزية دخيل بن طواله الشمري من المنطقة…
تعليم الأطفال حدودهم الشخصية وتطوير مهارات إحترام الذات هو أحد أهم الأسس في بناء…