محمد حسين كسلا
لايختلف اثنان ان الاستاذه الصحفيه الرائعه الجميله عائشه الماجدي، كان ومازال لها اثرها الكبير في التاثير علي مجريات الاحداث السياسيه والاجتماعيه في بلادنا، وخاصة مع بداية الحرب وحتي الان تتصدر جميع وسائل الاعلام المرئي والمقروء والمسموع عبر برامحها الحواريه ومقالات في صفحتها بالفيس بوك وباقي الوسائط من صحف وقنوات تلفزيونيه.
تحظي بشعبيه كبيره ومتابعين كثر من مختلف توجهاتهم الفكريه والسياسيه، وذلك خلال طرحها لاراء جريئه كثيره غيرت مجرى الاحداث والقرارات، وذلك بمخاطبة اي مسؤول من راس الدول الي كل الوزراء والولاة ومدراء الادارات،ولاتتردد في كشف بؤر الفساد او الفوضي في ملاحقة المسؤولين ومخاطبتهم بصوره مباشره ،وغالبا مايستجاب لمناشداتها وتنبيهات للمسؤولين والتي غالبا مايتبعها قرارات تصب في خانة المواطن،حيث انها لاتترد بالصدع برايها وطرحه للعامه ولكل مستويات الحكم.
الاستاذه عائشه الماجدى لاتتردد لحظه في المبادره بمد محافيرها لمساعدة اي مسؤول، وغالبا يتم التعامل مع كل ماتنشره بصوره ايجابيه،لم اسمع من احد المسؤولين بان اختلف معها حول ماتنشره او تبثه من مشاكل في حواراتها وبرامجها بالقنوات والصحف والاذاعات.
وبما ان الامر كذلك كما كان يردد شيخنا واستاذنا ابكر حسن في كثير من مناقشاتنا له في امور الدين،ما الذي يمنع الاستفاده من امكانيات الاستاذه عائشه الماجدي طالما لديها كل هذا الحضور والتاثير والالق والتالق، وذلك بتضمينها واختيارها ضمن مساعدى رئيس الوزراء الجديد،عسي وعل ان تحرك هذا الجمود الذي يعترى حركة القرارات ومتابعة تنفيذها،خاصة اذا علمنا انها تعتمد علي مصادرها من عامة الشعب بحكم نشأتها في بيئات شعبيه تتسم بالوضوح وابداء الراى…مجرد اقتراح اتمني ان توظف امكانياتها في متابعة ملفات حساسه لديها ارتباط بمعاش وقضايا الناس وخاصة في الاقاليم التي تضررت من الحرب وخاصة مشروع الجزيره معقل اهلها واهل مكه ادرى بشعابها.
كتبت .. سمية السكوتي كشف العميد شرطة / فتح الرحمن محمد التوم الناطق الرسمي باسم…
حريق كبير بالجهة الغربية من كبري السليم بمدينة دنقلا عصر اليوم وقوات الدفاع المدني تقوم…
كشفت مصادر عن اكتمال مشاورات اجراها القائد الأعلى للقوات النظامية الفريق اول ركن عبد الفتاح…
- ذكرت شبكة "سي إن إن"، مساء اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة تدرس استبدال موقع…
تقدم قائد المنتخب الفرنسي لكرة القدم كيليان مبابي بشكوى مضايقة أخلاقية ضد ناديه السابق باريس…
عين على الحقيقة الجميل الفاضل شجرة "أبو فانو" وحكايات أُخر؟! الطريق إلى "الضعين" الآن، هو…