الذين يقولون ان د.كامل كوز هم مصابون بمرض ال(كيزانوفوبيا)

صباحات وطن الجمال الجديد المنشود.ليس دفاعا” عن كامل إدريس
.الذين يقولون ان د.كامل كوز هم مصابون بمرض ال(كيزانوفوبيا) وأقول لهم لا كامل ولا انا ننتمي لحزب معين لا للمؤتمر الوطني ولا لقحت.ولدي إحترام لبعض من تلصق بهم تهم وهمية ولدي إحترام خاص لكيكل وآيلاا وقائد فيلق البراء وجودات ودرموت والبرهان وياسر العطا وكباشي بلا نفاق.ومن يعرفني سيعرف انني لا حوجة لي للنفاق لنيل شئ ما. واقول اننا نحتاج للاقوياء والناجحين والوطنيين ولكل من يحسنون إدارة الموارد ولمن لا يسمحون بتدخل مسؤول مهما كبر مقاما” إلا لامر يفيد الوطن وشعبه الكريم وكنت اتمني من حميدتي نفسه ان يجنح للسلم ويبعد الغزاة والمرتزقة ودعاة الحروب حتي ولو كانوا من اقرب الاقربين وياتي بنية صادقة لذلك وسنغفر له خطاياه ونقبل توبته طالما أراد دون خبث ودون نوايا سيئة.هناك كثيرون مصابون بشيزوفرانيا السياسة وعلاجهم صعب خاصة المنافقين واهل حب السلطة والاطماع. والسودان الغني بموارده وخيراته وشبابه الوثاب الذين ابعدتهم الحكومات السابقة التي كانت تتجاهل الاذكياء والوطنيين الذين ظهروا في ثورة ديسمبر قبل سرقتها وحولهااصحاب النوايا السيئة لحصان طروادة لقهر دولة السودان وشعب السودان وإستقلال السودان وإن كنت اتمني تقويم ما اخطأت فيه الحكومات وفشل بعض النخب في كل الحكومات السابقة التي مرت علي السودان واتمني من رئيس الوزراء ان يزيد نسبة حكمته ويقرب ويستفيد من دول نحبها وتحبنا مثل موريتانيا ومصر والجزائر وقطر والسعودية وإرتريا والكويت وسلطنةعمان وماليزيا وأسبانيا وكندا والصين وروسيا وتركيا وإيران وكوريا الشماليةوحتي اميركا لو جنح ترامب نحو تحقيق السلام في فلسطين وجيرانها وترك الابتزاز وكثرة الاتهامات.العالم يحتاج للسلام لاننا في آخر الزمان واتمني ان يصر العالم بكل دوله علي تحقيق السلام وإسعاد البشرية بمختلف مناطقها ولغاتها وديانأتها وإنتماءاتها دون شطط وتهور واطماع.