هل هي صدفة أن أطراف حرب السودان ، هم ذات الأطراف المتهمون بإرتكاب مجزرة القيادة العامة

محمد الفاتح حضرة
#صفوة أخلاق البشر ، تجدها في الإسلام..
😓ولكنَّ المسلمون في هذا الزمان يحملون أسوأ أخلاق البشر !!!
#جماعة ما يسمي بالحركة الإسلامية في السودان ، قد أشاعوا عن أنفسهم أنهم يحملون الإسلام في قلوبهم وانهم يتخلقون بأخلاق الإسلام ويلتزمون بها في كل معاملاتهم..
#أقسموا لنا بالله أنهم صالحون , فصدَّقهم اغلب أهل السودان !!!
#(( وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَىٰ مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ () وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ () وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ ۚ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ ۚ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ )).
#ولكنّ هؤلاء القوم قد بينت تجربة حكمهم في السودان أن شيمتهم :
الكذب ، الغدر ، الخيانة ، أكل أموال الناس بالباطل ،الفساد في الأرض ، القتل ، الإغتصاب ،و إثارة الفتنة !!!
#فترةحكمهم30سنةًوأزدادت7عجافاًشداداًأخرى
#تدمرت أخلاق أهل السودان وتبدلت صفاتهم أثناء فترة حكم وسيطرةجماعةمايسمي بالحركة الإسلامية وشركائها من جماعة مايسمي بالتيار الإسلامي العريض وغيرهم من أحزاب الفكة والعمالة والإرتزاق وربائبهم وصنيعتهم من الكتائب والكلاب والميليشيات أمثال الجنجويد والدعم السريع والبرَّاءوون وغاضبون والعمل الضَّارّ والعمل العدائي ووووو….
#كل هذا الدمار والخراب والتمزق والتشظي الذي أصاب السودان والفتنة التي تعصف به الآن ، قد تسبب فيها جماعة مايسمي بالحركة الإسلامية والموتمر الوطني..الكيزان!!!
#العجيب ، أننا ننسي جرائم الكيزان ونواصل الإنخداع بوجوههم وبسلالاتهم المتجددة المتحورة..
#بل لا زال أغلبية الشعب السوداني يجهل ولا يكاد يعلم من هم الكيزان وماهي أذرعهم التي يمسكون بها ويتحكمون بها في كل السودان أرضاً وشعباً !!!!
#علةالسودانيين :-
الكيزان !!!
#عار مجزرة القيادةالعامة