وفي عام 2018 عندما كان رئيسا للجنة الاستخبارات، أصدر نونيس مذكرة مثيرة للجدل تقول إن مكتب التحقيقات الفدرالي تآمر ضد ترامب عندما كان يحقق في التدخل الروسي بالانتخابات الرئاسية الأميركية لعام 2016.
وأضاف الرئيس المنتخب “سيعتمد ديفين على خبرته بصفته رئيسا سابقا للجنة الاستخبارات في مجلس النواب وعلى دوره الرئيسي في فضح خدعة روسيا لتزويدي بتقييمات مستقلة بشأن مدى فعالية وملاءمة أنشطة مجتمع الاستخبارات الأميركية”.
وأنشئ المجلس الاستشاري للاستخبارات في منتصف القرن العشرين لتقديم مصدر مستقل للمشورة بشأن فعالية بيانات مجتمع الاستخبارات.
ووصف ترامب المجلس بأنه يتكون من “مواطنين متميزين من خارج الحكومة الفدرالية”.