#image_title
غزة اليوم ليست مجرد مدينة تُحاصر، بل جرح مفتوح في قلب الإنسانية،
ينزف أمام أعين العالم الذي يختار الصمت أو التواطؤ.
أطفالها بين أنقاض البيوت، نساؤها بين الدموع والدماء، رجالها بين الركام والرصاص، لكن أرواحهم لا تنكسر، وقلوبهم لا تلين، وصرخاتهم تظل تلاحق الضمير العالمي النائم.
في غزة، لم تعد الحياة كما نعرفها، فالسماء تمطر قذائف، والأرض تبتلع الأحلام، والموت صار مشهدًا يوميًا في شوارع كانت تضج بالحياة.
ومع ذلك، غزة لا تموت، بل تعلمنا معنى الصمود حين تُهدم البيوت فتُبنى العزائم، وحين تُقتل الأجساد فتحيا القضية.
غزة ليست مجرد خبر عابر، غزة امتحان لضمير العالم، فمن الذي سينجح، ومن الذي سيسقط في وحل الخذلان !
انتهى اجتماع عُقد بين رئيس الوزراء د. كامل إدريس وعضوي مجلس السيادة الانتقالي مجلس السيادة…
شارك نائب وزير الخارجية السعودي المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، في الاجتماع الرابع للمجموعة الاستشارية…
رئيس مجلس الإدارة ورئيس تحرير صحيفة " أمدر تايمز " الاستاذ اسامة صالح والمدير العام…
أصدر والي الخرطوم، أحمد عثمان حمزة، توجيهات عاجلة تقضي بإيقاف إصدار شهادات البحث الخاصة بالأراضي…
اتفقت الأطراف المشاركة في الاجتماع التشاوري الرابع لتعزيز تنسيق مبادرات وجهود السلام بشأن السودان، الذي…
أفادت وسائل اعلام محلية، عن صدور قرار سيادي بتعيين الأستاذ النور عجبنا عز العرب نائبًا…