#image_title
تخيلوا المشهد… طائرة هندية تقلّ 242 راكبًا تسقط وتتحطم بالكامل، ويُعلن عن وفاة الجميع… الجميع بلا استثناء، سوى رجلٍ واحد فقط! اسمه “راميش كومار”، يبلغ من العمر أربعين عامًا، وكان يجلس في المقعد رقم 11A بجوار النافذة. أيمكن للعقل أن يستوعب هذا؟ وسط كابوس النيران والحطام والصراخ الصامت… خرج هو حيًّا! بل الأعجب من ذلك، وُجد يمشي وسط الركام والدماء، مذهولًا لكنه واعٍ، يفتّش بنظره عن مخرج، كأنّه عاد من موتٍ مؤكد.
قال: “استفقت بعد الانفجار، وجدت نفسي محاطًا بالجثث والنار، لم أسمع صوتًا ولا بكاءً… فقط الصمت والرعب… فبدأت أركض!”
وبمحض المصادفة، عثر عليه أحد رجال الإنقاذ بين الدخان، لم يُصدق عينيه، كيف يمكن لرجل أن ينجو من هذا الجحيم؟! نُقل إلى المستشفى على الفور، ليتبيّن لاحقًا أنه لم يُصب بحروق مميتة، ولا بكسور قاتلة، بل مجرد رضوض سطحية! أمام هذه الحقيقة المذهلة، ما علينا إلا أن نقول “إنه ستر من ربّ العالمين.”
حزنت كثيرا لابو نمو و هو يمارس التزييف المتعمد للتاريخ و يحرف الكلم عن…
وافق رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، خلال مكالمة هاتفية مع الأمين العام…
كشفت معلومات متطابقة عن تدمير سلاح الطيران السوداني معسكر يتبع لقوات الدعم السريع المتمردة تدميرا…
سلّم سفير السودان المرشح لدى دولة إريتريا ، أسامه أحمد عبد الباريء امس نسخة من…
أعلنت شركة تاركو للطيران عن استئناف رحلاتها المجلية إلى مطار كسلا الدولي ابتداءً من 1…
انتهى اجتماع عُقد بين رئيس الوزراء د. كامل إدريس وعضوي مجلس السيادة الانتقالي مجلس السيادة…