#image_title
و تتوالى غفلة من يطلقون الرصاص في المناسبات و في هذه المرة يكتبون نهاية هذا الشاب الوديع الذي أتى ليشارك في الافراح فحمل إلى نعش إلى مثواه الأخير الرحمة و المغفرة للشاب ياسر عبد الرحمن عمر العوض و الذي ودع هذه الفانية متأثرا برصاصة كان غرض من أطلقها أن يعبر عن احتفائه بالعريس و لكن رصاصته أودت بحياة هذا الشاب اليافع و أنهت حياته.
العزاء لال الكبسور بمدينة الحواتة لفقدهم الجلل لابنهم ياسر الذي أصيب في مناسبة زواج بمحلية الفاو له الرحمة و المغفرة و الزمهم الصبر الجميل.
تمعنت كثيرا في نظرات هذا الفقيد قرأت فيها كثير من اللوم و العتاب و كأنه يقول لماذا لم تمنعوا ذلك العبث و الذي بسببه ضاعت أحلامي و فقدت حياتي لماذا لم تعوا و كل وسائل التواصل تحذر من هذا الخطر و عن الاستهتار في الأمر و انتم تتمادون فيه فماذا تنتظرون هل تنتظرون مزيدا من دماء الأبرياء لكي توقفوا هذه الظاهرة المميتة.
ودع هذا الشاب الحياة قبل يومين و اليوم ذات الرصاص الطائش أصاب طفلة و كل هذا ليس هناك من يعتبر كل هذا و الناس لا تتعظ.
حسبنا الله و نعم الوكيل هذه الدماء التي تراق مسؤولية كل مسؤول عنا فبربكم هل إيقاف هذا الأمر بالفعل يعجزهم.
صباحات وطن الجمال الجديد المنشود وجمعة طيبة مباركة للجميع وعنوان المقال انا وطنيٌ لا علاقة…
✍️ المستشار/مهيد شبارقة... في أزمنة الحرب حين تختلط الأصوات، ويعلو هدير المدافع والطائرات الحربية على…
بقلم : المستشار معاوية أبوالريش "عندما تنقلب الحياة رأساً على عقب" في لحظة واحدة، قد…
📘نهاية المباراتين في كأس العالم للأندية :- 🔹ريال مدريد والهلال إلى دور الـ 16 بكأس…
تصدت الدفاعات الجوية في بورتسودان، العاصمة الإدارية المؤقتة للسودان، لهجوم جوي محدود عبر مسيرات تم…
كتبت .. سمية السكوتي وتم فتح بلاغ جنائي تحت المادة 47 “أ ج ج” بالقسم…