#image_title
في لحظة واحدة، تبدلت ضحكات “حبيبة” إلى صرخات، وتحول طريق الرزق إلى فاجعة. كانت وسط 19 فتاة في طريقهن للعمل، حين انقلبت السيارة فجأة، ففقدت وعيها لتصحو على خبر وفاة كل صديقاتها.
نجت “حبيبة” بجسدها، لكنها تركت قلبها هناك. عيناها لا تفارق صورة “رويدا” العروس التي رحلت قبل فرحتها. كل ليلة تصرخ من الكوابيس، وكل صباح تفيق على غياب لا يُعوّض.
هي الناجية الوحيدة.. لكنها تحمل وجع 18 روحًا
إستقبل والي القضارف المكلف الفريق الركن محمد أحمد حسن أحمد اليوم وفدا من هيئة سكك…
تمكن الجيش السوداني والقوات المشتركة اليوم الاثنين من احباط محاولة هجوم فاشلة لمليشيا الدعم السريع…
نفى الصادق علي النور، الناطق الرسمي باسم حركة/ جيش تحرير السودان برئاسة مني أركو مناوي،…
استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم بمدينة العلمين، المشير خليفة حفتر، القائد العام للجيش…
في نصيحة سريعة ضمن سلسلة "معلومة على الماشي"، يوضح الكابتن أحمد رمضان، مدرب اللياقة وكمال…
في وسط زخم من برامج الترفيه العشوائي، يبرز برنامج اللمضة كعلامة مختلفة، لا تسير على…