#image_title
كلمه المتحدث الرسمي باسم الحمله المشتركة لإيقاف الحرب إن الدمار الذي أحدثته حرب ١٥ أبريل في قطاع التعليم يعتبر الأسوأ منذ قيام الدولة السودانية الحديثة
، حيث طال الدمار جميع محاور العملية التعليمية، مما يجعل رجوع التعليم لوضعه الطبيعي (قبل الحرب) أمرا يحتاج إلى مجهودات جبارة وميزانيات ضخمة.هذا الواقع يحتم على السودانيين التوحد خلف شعارات وقف الحرب، واعتزال خطابها ومروجيها.إن توقف أكثر من ١٤ الف مدرسة عن أداء رسالتها وتوقف أكثر من ١٧ مليون تلميذ وطالب، وعدم حصول المعلمين على رواتبهم، وارتداد تلاميذ الحلقة الأولى(٣ مليون و٦٠٠ الف) للأمية، وتراكم ثلاثة دفعات من الأطفال بسبب توقف القبول، وزيادة نسبة تسرب الطلاب المنتظرين للشهادة الثانوية المؤجلة، وعدم صرف مرتبات العاملين بالتعليم، وتوقف الدراسة لطلاب التعليم العالي وغيرها من الكوارث التي خلفتها الحرب، يجعل من تبني خيار وقفها هو الخيار السليم الذي تقبله الفطرة السليمة.الحملة المشتركة إذ تطلق حملة التعليم فإنها تعلم بأن أولى خطوات وقف الحرب هي نزع شرعيتها، وشرعية ما ينتج عنها، وهذا لن يتأتى إلا بخلق إجماع وطني حول هدف وقف الحرب، واستعادة حياة المواطنين السودانيين.سامي الباقر #التعليم_رافعة_لخفض_صوت_البنادق
يستحق د. جبريل إبراهيم، رئيس حركة العدل والمساواة، أن يُمنح عن جدارة “نوط الدهاء والذكاء…
حزنت كثيرا لابو نمو و هو يمارس التزييف المتعمد للتاريخ و يحرف الكلم عن…
وافق رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، خلال مكالمة هاتفية مع الأمين العام…
كشفت معلومات متطابقة عن تدمير سلاح الطيران السوداني معسكر يتبع لقوات الدعم السريع المتمردة تدميرا…
سلّم سفير السودان المرشح لدى دولة إريتريا ، أسامه أحمد عبد الباريء امس نسخة من…
أعلنت شركة تاركو للطيران عن استئناف رحلاتها المجلية إلى مطار كسلا الدولي ابتداءً من 1…