#image_title
في قصة ملهمة، قطعت الطالبة السودانية شمس الحافظ عبد الله مسافة 2000 كيلومتر من تشاد إلى مدينة الدامر بالسودان للجلوس لامتحانات الشهادة السودانية، وذلك بعد قرار السلطات التشادية بمنع إقامة الامتحانات على أراضيها.
تجسد هذه الخطوة عزيمة وإصرار الطالبة على تحقيق حلمها التعليمي رغم التحديات، ما يعكس أهمية التعليم لدى الشباب السوداني في مواجهة الصعوبات.
حظيت قصة شمس بإشادة واسعة من مختلف الأوساط، حيث عُدّت رمزًا للصمود والسعي وراء تحقيق الطموحات، على الرغم من الظروف الاستثنائية.
يستحق د. جبريل إبراهيم، رئيس حركة العدل والمساواة، أن يُمنح عن جدارة “نوط الدهاء والذكاء…
حزنت كثيرا لابو نمو و هو يمارس التزييف المتعمد للتاريخ و يحرف الكلم عن…
وافق رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، خلال مكالمة هاتفية مع الأمين العام…
كشفت معلومات متطابقة عن تدمير سلاح الطيران السوداني معسكر يتبع لقوات الدعم السريع المتمردة تدميرا…
سلّم سفير السودان المرشح لدى دولة إريتريا ، أسامه أحمد عبد الباريء امس نسخة من…
أعلنت شركة تاركو للطيران عن استئناف رحلاتها المجلية إلى مطار كسلا الدولي ابتداءً من 1…