#image_title
خلف الصراع الدامي بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع عواقب كارثية، حيث توقفت الحياة بكل أشكالها في البلاد وأصبح السودانيون يعيشون في جحيم مع حلول عام 2025، مما يثير المخاوف من استمرار القتال لعام آخر وطي النسيان للأزمة الإنسانية.
وتُشير تقديرات أممية ومنظمات إلى مقتل نحو 10 آلاف شخص وإصابة عشرات الآلاف وتشريد ما لا يقل عن مليون شخص هربوا بحياتهم إلى تشاد من دارفور وحدها. ومع ذلك، وفي حين لم تتضح الأرقام الحقيقية تشير تقديرات كذلك إلى مقتل أكثر من 150 ألف سوداني خلال 20 شهرا من القتال في مختلف أنحاء البلاد، بينما تؤكد تقارير أممية ودولية استخدام العنف والتعذيب والاعتقال التعسفي والاغتصاب والغذاء ضد المدنيين من قبل طرفي القتال.
أفادت مصادر مطلعة بحصول رئيس كيان الشمال محمد سيدأحمد سرالختم الجكومي، رئيس مسار الشمال في…
في خطوة مفاجئة ومثيرة للجدل، أصدر وزير الداخلية السوداني أول قراراته عقب توليه المنصب، والتي…
متابعه : المغيرة بكري : " أمدر تايمز" شارك المستشار الإعلامي أيمن أبو زيد في…
متابعة : صحيفه امدر تايمز حرص المستشار الإعلامي أيمن أبو زيد خبير الإعلام الإقتصادي وكبير…
أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بقرار المحكمة العليا الأميركية، الجمعة، الذي قيّد سلطة القضاة الفيدراليين…