وكانت الدوحة قد أعلنت في نوفمبر الماضي ، أنها علقت وساطتها لوقف إطلاق النار في غزة إلى حين “توافر الجدية اللازمة” في المفاوضات.
وكان موقع “أكسيوس” قد نقل عن مسؤول كبير في الإدارة الأميركية، أن واشنطن أبلغت قطر أن وجود حركة حماس في الدوحة لم يعد مقبولا.
وأضاف المسؤول أن الطلب الأميركي جاء بعدما رفضت حماس أحدث مقترح للتوصل إلى اتفاق بشأن المحتجزين في غزة.
وفي 19 نوفمبر، أكدت قطر، أن قياديي حماس المكلفين مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة مع إسرائيل، غير موجودين في الدوحة، نافية إغلاق مكتب الحركة في البلد.