



هذه المبادرة لو وجدت طريقها للتنفيذ لتغير واقعنا نحو مستقبل أفضل حيث حظيت بتمثيل واسع من الشعب السوداني .
في الأول من يوليو 2021 نسقت مع الأمانة العامة لمجلس الوزراء ووزير الإعلام أ. فيصل محمد صالح أول لقاء عبر “زووم” مع الجاليات والأندية بدول المهجر وخاطبه رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك بحضور مكين حامد تيراب أمين عام جهاز المغتربين وكانت الجالية السودانية بدولة قطر نقطة ارتكاز مهمة في استلام المبادرة وتوزيعها على الجاليات .
خلال الجلسة الافتتاحية الأربعاء 25 أغسطس 2021، تبنى المشاركون اقتراحاً قدمته باسم تنسيقية الجاليات والأندية بدول المهجر” باضافة بندين إلى بنودها السبعة لتصبح تسعة بنود :
– التعليم والصحة والتكنلوجيا
– تمكين المرأة والشباب وذوي الاحتياجات الخاصة “القضايا النوعية”.
شاركت في المبادرة عبر ثلاث لجان ” السياسة الخارجية ، المجلس التشريعي، تفكيك نظام 30 يونيو” . كانت التوصيات في محملها تركز على الأصلاح وبناء دولة المؤسسات والقانون وتحقيق الانتقال الديمقراطي ، وتحقيق اهداف ثورة ديسمبر المجيدة “حرية سلام وعدالة”.
في 21 سبتمبر 2021 تم عقد أول لقاء تشاوري حول المبادرة في الدوحه خاطبه وقتها السفير عبد الرحيم الصديق وأ. سالي زكي رئيس لجنة السياسة الخارجية والسيادة الوطنية وشخصي في السفارة بالدوحة وتم عقد لقائين عن المبادرة في المركز الثقافي ولقاء اخر نظمته رابطة المهندسين الزراعيين في فندق جراند حياة حول المبادرة تحدثت خلال اللقاء أ. سالي زكي والسفير عبد الرحيم الصديق . وقدمت الرابطة ورقة تحتوي على رؤيتها لمعالجة قضايا الزراعة في السودان.
*بنود المبادرة*
– إصلاح القطاع الأمني والعسكري
– العدالة
– الاقتصاد
– السلام
– تفكيك نظام “30 يونيو”
– محاربة الفساد
– السياسة الخارجية والسيادة الوطنية
– التعليم والصحة والتكنلوجيا
– القضايا النوعية “المرأة والشباب وذوي الاحتياجات الخاصة”.