يادى بالأمن الطلابى للحركة الاسلامية د. احمد التجانى نعم ضيعنا البلد
نعم ضيعنا البلد وشرزمنا الحركة الاسلامية. الفساد وصراع المناصب أدى لانقسامات وشلليات داخل الحركة والمؤتمر الوطني.

القيادى بالأمن الطلابى للحركة الاسلامية
د. احمد التجانى
نعم ضيعنا البلد وشرزمنا الحركة الاسلامية.
الفساد وصراع المناصب أدى لانقسامات وشلليات داخل الحركة والمؤتمر الوطني.
بعد سقوط البشير عملنا على محاربة الثورة وحكومة حمدوك بشتى السبل.
كل ما ذكره اللواء أنس عمر من معتقله لدى الدعم السريع صحيح ١٠٠%.
وذلك ماحدث وتسببنا فى إشعال الحرب للافلات من العدالة وإجهاض الاتفاق الإطارى.
رموز قحت لا غبار عليهم وكل ما قيل ويقال كذب والغرض منه تشويه صورتهم لدى الشعب.
اللجنة الاعلامية التى تكونت ٢٠٢٠ بقيادة المرحوم الطيب مصطفى، الغرض منها التلفيق وتشويه صورة اعضاء الحرية والتغيير وحكومة حمدوك.
يجب الإعتراف الإعتذار لشعبنا على كل الأخطاء والفساد والكذب الإعلامي الذى أدى لدمار البلد وانهيار الاقتصاد ..
عملنا على تشويه الاعتصام بعدة طرق غير أخلاقية.
الفساد والتغلغل التنظيمى بالمؤسسة العسكرية أدى لاضعاف الجيش.
فساد كبير جدا داخل شركات الجيش ولم تقدم المأمول للقوات المسلحة
فقدنا ثقة الشعب بسبب الكذب والفساد وانهيار الاقتصاد.
وافقنا على دفع ٢ مليار دولار لإزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب ولم نفلح فى ذلك
حمدوك وضع البلد فى الطريق الصحيح و أنجز الكثير وأعاد البلد للمجتمع الدولى.
الحل فى الإعتذار والإعتراف للشعب ومصالحته لأجل نهضة وبناء الوطن.
لا بديل لحمدوك الا حمدوك فى هذه المرحلة الحرجة التى تحتاج فيه البلاد للدعم و اعادة الأعمار..