
دخل الإنجليزي ليروي روسينيور تاريخ كرة القدم من الباب الخلفي، بعدما حصل على لقب أسرع مدرب تتم إقالته في تاريخ اللعبة.
في 17 مايو 2007، أعلن نادي توركاي يونايتد عقد مؤتمر صحفي لتقديم روسينور في الساعة 3.30 مساء بالتوقيت المحلي.
لكن في الساعة 3:40 مساء، أي بعد 10 دقائق فقط من موعد المؤتمر الصحفي، أصدر النادي قرارًا صادمًا بإقالة روسينور وجاء ذلك بعد بيع 51% من أسهم النادي لمالك جديد.
كانت أول القرارات إجراء تعديلات على الطاقمين الفني والإداري، في مقدمتها الاستغناء عن خدمات روسينور وتعيين المدرب بول باكل بدلاً منه.