نقلت حكومة السلفادور 2.000 من أعضاء العصابات الذين خضعوا لمحاكمات وتم إدانتهم بجرائم مختلفة إلى سجن ضخم افتتح حديثاً، يوم الجمعة، 24 شباط-فبراير، وسط حملة قمع مثيرة للجدل على نشاط العصابات.
وكتب الرئيس نجيب بوكيلي على تويتر: “سيكون هذا منزلهم الجديد، حيث سيعيشون لعقود، مختلطين وغير قادرين على إلحاق المزيد من الضرر بالسكان”.
ويمكن لمركز الحجز الجديد “CECOT” أن يستوعب 40 ألف سجين ويُقال إنه الأكبر في أمريكا اللاتينية.