الأعمدة

هذه حرب لا لعبة تنس

هذه حرب
لا لعبة تنس
طاولة .. من
ينتظر أن يجد
مجاملة او مهادنة
اومخاتلة على هذه
الصفحة بنصحه ان يذهب
ففي الفيسبوك متسع سيجد
ما يطلبه ..
وتوضيح اخير لموقف
صاحبها من مايجري في البلاد
اولا
انا لست محايدا وانما ضد هذه الحرب كموقف مبدئي
وأخلاقي لذا اتناول أخبارها بحذر شديد واحرص دائما
على الاخبار التي تصب في اتجاه انهائها واتجنب تلك التي تقع في دائرة الدعاية الحربية اي كان مصدرها.
ثانيا
ضد مليشيا الجنجويد كموقف مبدئي ظللت ثابت عليه منذ العام ٢٠١٣ قبل تسميتها باسم
الدلع( الدعم السريع) ولي بوست بهذا المعني على هذه
الصفحة يوم اجازة قانونها وسط تهليل وتكبير من يظنون
انها بقت مليشيا متمردة قاتلة في ١٥ أبريل الماضي.
ثالثا
مساند للجيش وايضا موقف مبدئي لانه يمثل المؤسسة الوطنية التي على قناعة أن في انهيارها انهيار للبلد ولكن مساندتي للجيش ليست كمساندة الحكامات وحمالات
الحطب فالمساندة تعني النصح والدفع باتجاه الموقف الصحيح الذي يعلمه كل صاحب فطرة سليمة.
رابعا واخيرا
قناعتي الشخصية التي ترسخت عندي بناء على معلومات ومعطيات لاتقبل النقض أن الكيزان هم من بدأوا هذه الحرب وهم من خططوا لها واشعلوها وفرضوها امرا واقعا والآن ينفخون في اوراها وسيعملون على أن لاتنتهي اللا بتحقيق اهدافهم التي يريدونها او يهلكلوا دونها لذا هم حريصين على تعميم وصف أن هذه المعركة معركة وجود وهذا التوصيف آخر توصيف ممكن يطلق عليها’ لأن سنامها مكونات مجتمعية راسخة وصاحبة سهم وافر في تاريخ هذه البلاد
#قلبي_على_وطني
#نشوف_آخرتا
#ماتوقفوها

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى