المنوعات

عمر الدقير ينعي الموسيقار حافظ عبد الرحمن

 

ظل حافظ عبد الرحمن، لسنواتٍ طوال، يتمدّد في ساحة الإبداع في بلادنا كما يتمدّد النيل .. كان ينفخ من عذوبة روحه في آلة “الفلوت”، فيُخْرِج منها لحناً موسيقياً باذخ الجمال.

غادر دنيانا بعد معاناةٍ المرض وصبرٍ عليه، لكنه سيبقى بيننا وبعدنا بإرثه الإبداعي الذي يسمو بالنفوس ويصنع الفرح.

عليه من المولى الكريم سحائب الرحمة والرضوان .. العزاء لأسرته ومحبيه.

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى