مقتل شاب في مقتبل العمر على أيدي مليشيا الدعم السريع باحياء شرق
كتب : ياسين محمد عبدالرحمن
مازن قتل اتعلمون من أجل ماذا قُتل من أجل حقه ،قتلوه بكل دم بارد، أربعة شهور للحرب وقوات الدعم السريع ترتكز فى القطاع الشرقي على حد علمي هي الوحيدة المسؤله عن حماية الموطن ،ولكن مايحدث العكس تماماً تقوم بترويع وتخويف وسلب ونهب المواطنين، عندما تحدث سرقه يتم التوجه لأقرب ارتكاز لدعم السريع ليتم تبليغ القائد ولكن القائد دائما يمدهم باارقاهم اذا حدث مشكلة يجب الاتصال بهم ويوعدهم بأنه سيبحث عن الذين ارتكبوا الجريمة، ولكن ليومنا هذا مازالوا يرتكبون جرائم السرقة والترويع ،
بسببهم اليوم اغلبيت المواطنين توقفوا للذهاب للمسجد لصلاة العشاء ،خوفهم من المتفلتين لتهديدهم،
رغم ذلك مازالوا مواطنين الأحياء الشرقية للفاشر صابرين لكن يصلوا مرحلة نهب وقتل لشاب فى مقتبل عمره هذا الأمر لايسكت عليه.
بعد وفاته فى المستشفى الجنوبي تم حمل نعشه وسيراً على الاقدام من الأطفال والرجال والشباب وسط التحليلا والتكبير والجلاله فى صوره محزنه تدمع عين كل من نظر إليهم .
حتى وصلوهم لمقابر النخيل .قرارنا من مواطني الأحياء الشرقية وبالأخص التضامن وامتداد التجانية والنخيل بأنهم سيقفون جميعً ضد المتفلتين