الأعمدة

كينيا إنته اتلومت فينا

دولة كينياء حينما كنا صغارا كنا نعرفها بمزارع الشاي…والبن
يعني كانت ظابطه المزاج السوداني والعالمي بالشاي التقيل والخفيف
وللشاي قصص وحكااوي وتقاليد عند الشعب السوداني الأصيل… وكذلك كينيا ماشفنا منهااا الا كلىى خير..قبل أن تتلوم فينااا وتلعب معانا ضاغط..فكينيا منذ تمرد المليشياااا وهي تدي النقاره عصاا
وتدي المناحه وصااااا..ودافنه راسا في الشاي اقصد في الرمال
في تحيز واضح وشين المليشيات التي أضحت سمعتهااا علي كل لسان حتي وصلت للأمريكان…
وجاءت رصاصة الرحمة بعد اكتشاف وجود عبدالرحيم دقلو علي أرااضيهااا نائم أمن مااكل شاارب
فكيف تفكر دوله كينيا وقيادتهااا التي لم تري من الشعب السوداني الاكل خير وتقدير واحترام وشراب شاي…فبكل هذا تكون كينيا قد ضربت بكل شي حرض الحائط…وهي تعادي السودان وأهله.
وهكذا تكون كينيا قيادتها قد راهنت علي الحصان الخاسر ..وياحليلو الشعب الكيني المسالم الذي اضحي تحت قياده لاتدري ولاتدري أنها لاتدري

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى