الأعمدة

(الكرو) بالجريف والعطرون هلاك المزروع عطشا

.انسان مروي والشماليه عموما مزارع بطبعه يهوي مغازلة الارض غرسا وبذورا وبالسلوكه والطوريه.ويامزارع ليك الف تحيه مادام كل حياتنا اسبابا في الطوريه
وقد رهن عدد من المزارعين حياتهم فداء للأرض والزراعة في الكرو والجروف..وترانا نزرع ياااا
والزراعة في الفتره الأخيرة أصبحت مكلفه جدا وباهظه الثمن.. وبعد ذلك
يزرع المزارع ويستدين ويشتري البذور ويدفع أجرة سقيا المياه وجزاؤه ان تموت مغروساااته عطشا تموت أمام عينيه وهو لايستطيع ان يحرك ساكنا فالعين بصيره والأيد قصيره .ان مايحدث وحدث من عطش في أراضي الكروات بجريف نوري والعطرون شي محزن موت جماعي للمحاصيل والبراسيم والمغروسات
التي أضاع فيها المزارع كل عمره وحياته وذلك بتوقف المياه عن الجنائن لفتره طويله.وومجيئها في فترات ..متابعده وكل مانسقي نعطش مما جعل المزارع يبكي علي مغروساااته بالدمع والدم والقلب الذي يتقطع حسره ووجع

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى