الأعمدة

حلم الكيزان في استمرار دولة الثيوقراط المهابيل لا يزال قائم رغم تسببهم في ابشع جريمة في حق الشعب السوداني .. علي بابكر المشرف

من محن المتاسلمين في بداية ضربوا معسكرات جنجويدهم بالطيران دون أن يرافق ذلك خطة برية محكمة بالمشاة والمدرعات لتطويق تلك المعسكرات حتي لا يتسلل الجنجويد منها لداخل مدن الولاية ويحتلوا بيوت الناس ليحتموا بها من القصف الجوي،،،، يعني نضربكم بالطيران واقعدوا لينا في السهلة فاي غباء هذا واي جنون؟؟؟؟!!!!! واصلا مرافق الدولة الاخري التي يحتلها الجنجويد كانوا قد قدموها لهم في وقت سابق على طبق من فضة نظام (هاك تعال احميني) ثم لاحقا جعلوا بيوت المواطنيين وهم السبب في احتلالها كاكبر كارثة في تاريخ السودان الحديث حجة لكي تستمر الحرب
فالمطلوب من المواطن العادي يدفع ثمن كل أخطائهم ويدافع عن حماقاتهم والمثير للغثيان حقا ان حلمهم في استمرار دولة الثيوقراط المهابيل لا يزال قائم رغم تسببهم في ابشع جريمة في حق الشعب السوداني

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى