الأعمدة
حال النازح السوداني بالسودان كالمستجير من الرمضاء بالنار حين استكثر صندوق دعم الطلاب علي ابناء جلدته خيار ( النزوح المر )
محاسبة الشرطة واقالة والي القضارف ردا لاعتبار النازحين وثأرا لكرامة المواطن السوداني
” مافعلته شرطة القضارف عمل غير انساني وفضيحة يندي لها الجبين ويحب ان لاتمر دون حساب
” سؤال برئ : صندوق دعم الطلاب الذي كان وراء هذا التصرف الذي قتل علي اثره طفل واعتقال 8 من النازحين هل هو جهة كيزانية في هذه الحالة فقط يمكننا ان ندرك حجم المأساة التي عشناها تحت حكم هذه الجماعة لعقود وحجم الدمار الهائل الذي طال البنية فضلا عن مقتل وتشريد المواطن السوداني نتاج الحرب المدمرة التي افتعلوها وقضت علي الاخضر واليابس في كارثة انسانية وصفتها منظمة الامم بالاسوأ في العالم المعاصر
: في انتطار اقالة والي القضارف ردا لاعتبار النازحين وثأرا ولكرامة الشعب السوداني
واخيرا
” لماذا يقف المواطن السوداني في موقف المتفرج في مسرح العبث الكيزاني وهل من ردة فعل متوقعة ؟