الأعمدة

الفوضى الخلاقة

تحشييد وتجيش الشباب قسرا من قبل قوات الدعم السريع وفي الطرف الأخر حملات الاستنفار ومايسمى بالمقاومة الشعبية كلاهما دعوات القصد منها تدمير ماتبقى من السودان وهلاك المواطنين  , دعوات تؤكد الوصول إلى مرحلة الفوضي الخلاقة التي كان يهدد بها في حال الإنقلاب على الأنقاذ ,,,,,, الأحتكام إلى صوت العقل المخرج الوحيد للمحافظة على الوطن ….

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى