الشوق ل “الجبجبة ” أهم من تراب الوطن …!
•• من مأسيّ الحرب وكروبها مدعي الطرب والإبداع هؤلاء المؤدين المطروحين افقدوا الساحة الفنية رونقها وهيبتها واعتلاها الساقطين ” من حيث الكلمة والاداء والموسيقي و الاصوات النشاز واختلط الحابل بالنابل في زمن الفن الرديء وهو لايختلف تماما عن واقع السودان المرير والفن رسالة تلعب دور كبير في المجتمع بالارتقاء بالذوق العام ومايحدث في السنوات الأخيرة هرج ومرج إسهمت وسائل التواصل الإجتماعي في تفشيه كالسرطان في جسد الفن السوداني وباتت الكلمة الهابطة هي المتداولة وظهرت موضة القونات وفواصل الردح في ظاهرة غريبة على الوسط الفني ولم استغرب للسقوط المريع لمدعي الموهبة والمتهجمين على الفن بأقامة حفلات غنائية أيام الحرب في مصر ودول الخليج مع الرقص وهز الوسط دون حياء ولايقل عن هز وسط فيفي عبدو في زمانها التي تصف الرقص الشرقي بأنه فن الاستعراض النبيل ونعود ونقول من المؤسف تصريح كارثي لهدي عربي قالت بأنها تفتقد إلى ” الجبجبة في صالات الخرطوم تخيل هذا الإسفاف والسقوط هل شوقها للجبجبه و ” هز الوسط “أهم من الشوق لتراب الوطن أنه زمن الفن الرديء .
•• قدم الفنان طه سليمان نموذجا رائعاً للفنان الملتزم تجاة المجتمع حيث قام بأعمال اجتماعية وجدت الإشادات وليس بغريب على أبن شمبات الأصيل برافو ياسلطان .
•• فيديو متداول للفنان عاطف السماني وهو يردد أغنية الراحل المقيم حمد الريح ، عجبوني الليلة جوا وهو ملص البدلة وربطة العنق ويحمل السلاح ،،، السماني انضم للمقاومة الشعبية ولا آيه !.
•• اختفت ندى القلعة عن السوشيل ميديا لعل المانع خير ،،، خلي بالك إذا كنتي من النازحين في دبي دار الحي ..
••عزف منفرد :- حليل الراحلوا …!