خلو بيان الجيش من اتهام للدعم السريع وخلوه من اي إشارة الي تحقيق في الحادث يفتح الذهن على العديد من الأسئلة
خلو
بيان الجيش من اتهام للدعم السريع وخلوه من اي إشارة الي تحقيق في الحادث يفتح الذهن على العديد من الأسئلة
فالمستهدف بمسيرات جبيت هو القائد العام للقوات المسلحة.. والميدان معهد المشاة بجبيت ومعلوم انه احد مواقع القوات المسلحة الاكثر تحصينا ومعسكراتها شهرة،
والمناسبة إحتفالا عسكريا في الأحوال الاعتيادية يفترض أن يكون أن تامينه عاليا ناهيك في الوضع الحالي.
كل ذلك ويخرج علينا الناطق الرسمي ببيان ليس فيه غير احصائية لعدد القتلى، دونما يحدد عدد المصابين ودون أن يشير الي حالة القائد العام ولا ذكر انه كان موجودا في الاحتفال أم لا وبالتالي تلقائيا
يمكن القول طالما أخفى البيان معلومة بالغة الاهمية كهذه أن ما قدمه من إحصاء مشكوك فيه ..
ننتظر عسى ولعل يخرج لنا الجيش ببيان تفصيلي آخر يجيب فيه على الأسئلة المفترضة
#اللهم_لا_ترفع_للكيزان_راية_ولا_تحقق_لهم_غاية_واجعلهم_للعالمين_عبرة_وآية
#جدة_غير_وفيها_الخير
#قلبي_على_وطني
#حرب_كرتي
#تقيف_بس