درس المعلم بلية ل الصادق محمد عبدالرحيم قصص تستفزك بوصفها الدقيق ومعرفتها لخبايا النفس الانسانية
– درس المعلم بلية مجموعة قصص قصيرة ل
الصادق محمد عبدالرحيم!
– كان حلمي طبلية.اشياء مكسرة!!
– ليلة في حياة ابراهيم.
– عزرائيل شخصية محبوبة
مجموعة قصص قصيرة
حكايات من العالم السري للنساء.اهدي الكتاب ل روح امه التي كانت تحكي له القصص في الليالي المقمرة
كندورة.ليتني كنت كلبا.الكوابيس تأتي في منتصف النهار قصص من المجموعة تحمل مضامين مدهشه.
قصص عن القرية والريف الجميل .مكتنزة بالاحلام
واقعية تخاطب المعاش بابداع مبهر ونفس طويل
في تستاهل تتجلي موهبة الصادق في السرد.لغة ناصعة
جميلة وبهيه من الواقعية السحرية
وهناك سخرية وايام الطفولة
الباكرة والذكريات الطريه
انتي كلك زينة وعايمة كالوزينة
ويحفظك مولاك.يترنم بها.
في قصته اي مصير
قصة دسمة فيها من التراجيديا والصراع.الحزن والاسي والدراما والتكثيف
يشدك السرد الي عوالمه الخفية
كمال احمد بطل القصة يحاول ان يتخلص من الطفلة بايداعها في محل مجهولي الابوين وهي مأساة اخري.
وكان لابد من الهروب حيث ابتلعه زحام السوق.
انجز الصادق عبدالرحيم
قصص متينة السبك
قصص تستفزك بوصفها الدقيق ومعرفتها لخبايا النفس وإضاءة المعتم عند المجتمع
انشغلت بتلك القصص وصارت تاخذ حيزا في ذهني
قصص ثرية تندمج معها
تثيره اعجابك
يعرف الصادق كيف يحدد وجهته ويوظف قدراته ويسير علي سكة النجاح بتلك المثابرة
ولانه متيم بالسرد كتب قصص شيقة وممتعة وانجز ابداع متميز له بصمته
لقد وطأ اماكن في مجتمع تراه ظاهريا متماسكا ومستقر
ولكنه يموج بحياة فوارة
وبدفء عاطفي حي ومؤثر
ابطاله شباب حيث قدم في هذه المجموعة مساهمة قيمة ونبيلة في عكس مجتمع وسط السودان مما ساهم في تشكيل قيمة النبيلة وكشف عن السالبة وغرس الحياة علي مر الازمنة من محتويات في السلوك الشائن والسوي
عكس ثقافة ذاك الجزء من الوطن والافكار الجادة والمفيدة وبذلك ساهم في ترقية اذواقنا ومفاهيمنا للافضل
وتعرفنا لتلك المنطقة من سوداننا الحبيب
الصادق محمد عبدالرحيم
كفاءة معتبرة عرض حكايات مهمشيه بصدق
تتعدد المشاهد وتتنوع الصور ولكنها مشفوعة بمشاعر حب يصل حد الوله الفعل الانساني متاصل في وجدان الصادق
حبه للانسان والطبيعة وتلك البساطة
وبعمق نشر لنا قصص معرفية طازجة وحية
ومواكبة
علاقته الوطيدة بالارض والمكان اودت به الي فكر وثقافة اصيلة نابعة من موروثنا السوداني العربي والافريقي
ومنفتح علي كل العالم والحضارات الانسانية
والثقافة العالمية
لقد عرفت الصادق عبدالرحيم جادا ومثابرا
ومفكرا عمليا وصامدا مما يحقق له النجاح في اي عمل
يطرقه
وظل شامخا كالطود وبذلك احتل مكانته المرموقة في سجل الابداع فئ وطننا العزيز
وفي مخيلة معجبيه في كل مكان.